الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الشهيد البطل قاسم كوشان أحد قادة المجموعات في كتيبة أسود الاسلام 7\10\2012
بارك الله بك أختي الشاعرة القديرة الأبية نادية ورحمه الله وجميع شهداء الأمة ..
درس الدكتور زيد في ذات اختصاصي وعاش معي حتى بعد تخرجه وكان جاري وكأبنائي لا يغادرني حتى ما قبل سفري
حدثني قبل أيام وودعني وداع راحل : أرجو أن ألا يخيب بي ظنك
ولم يخيب ظني وقد صدق الله ما عاهده عليه وقاتل قتال الأبطال وما يزال جثمانه في أرض المعركة حتى اللحظة وقد أبلى بلاءً طيبا
تقبله الله من الشهداء ومنحنا وذويه الصبر .. اللهم آمين .. إنا لله وإنا إليه راجعون
وهذه أبيات كتبتها اليوم أهديها لروحه الطاهرة :
وا زيدُ يا ولدي قد عاجلَ الأجلُ في القلب فخرٌ ودمعُ البينِ ينهملُ يا ليتَ مِنِّي على الجنْبينِ أجنحةً كيما أطيرَ وطَرْفي فيك يكتحلُ قد كنتَ عنديَ كابْنِ القلبِ منزلةً واللهُ يعلمُ كم سُرَّتْ بك المُقلُ هذي حماةُ التي أفْرحتَ عاصِيَها وتلكَ حَوْرانُ هبَّتْ فيكَ تحتفلُ وأرضُ شامٍ دماءُ الجرحِ ترفدُها لَتَشهدُ الآنَ بالإقدامِ يا بطلُ يا من جَمعتَ خيوطَ النُّبلِ أمْتَنَها فالعلمُ دأبُكَ والأخلاقُ والمُثُلُ غالَبتُ فيكَ طوافَ النارِ في رِئَتي فاعذرْ أباكَ فهذي الآهُ تشتعلُ لكنَّه قَدَري والنَّفسُ راضِيةٌ إنَّا لأمرِ وليِّ الأمرِ نمتثلُ حسبي برغمِ الأسى أنِّي إذا شَفَعتْ روحُ الشَّهيدِ ففي تسعينِهِ الأملُ ألمُّ شوقيَ ما بالحالِ من سَعَةٍ فهل إليكَ بشوقي اليومَ من يصِلُ؟
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 09-10-2012 الساعة 12:20 AM
الله ســــوريـا ,, المـواطـن و بــس
إن لم يقتلهم, يمـزق أجـسـادهم بقذائفه
يريد أن يترك بصمته على أجـسـاد أطفالنا قبل زواله
هذا ظهر طفل بريء انظروا ماذا فعلت به قذائف الأسـد