لملم بقاياحنينه وسافر يجوب بحار أشجانه
فأمطرت عينيه شوقا وحنينا إلى قلب ذهب وتركه.
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
لملم بقاياحنينه وسافر يجوب بحار أشجانه
فأمطرت عينيه شوقا وحنينا إلى قلب ذهب وتركه.
نعم ستمطر عيناه شوقاً و حنيناً ..فقد سافر بما بقي من ذكرياته وهي تعيش معه..
ومضة شاعرية أديبتنا الفاضلة .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
رسمت لوحة معبرة لقلب ينزف لوعة من ألم الفراق
بجمال في التصوير، وشاعرية في التعبير.
دام إبداعك.
ومضة شجية فيها اختزال وبراعة
تحياتي
الذكريات وحدها حياة تنحت تفاصيلها على القلوب حنينا وشجنا .. وهنا ابدعت اديبتنا الجميلة شذب الالم
رائع ما جاد به الفكر والقلم ياغالية
كل عام وانت بخير
العبب في الحياة انها تخلف الذكريات و العيب في الذكريات أنها لا تنسى
مودتي