رسالة حوراء لتلك الغائبة من الممتع رؤية تعابير الوجه عبر الخيال وتلك المتلقية تبتسم فرحة بهذه الرسالة
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
رسالة حوراء لتلك الغائبة من الممتع رؤية تعابير الوجه عبر الخيال وتلك المتلقية تبتسم فرحة بهذه الرسالة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
حوراء
التى مزجت معنرك الذكريات ليأتى لنا برائحة الشمس ولون طيور المساء
تحية لهذا الجمال من مثل تلك النصوص
بركات معبد
نزف من شوق فاض ، و لا زال إليهما فائض و قد ظننت يوماً أن أن تبتلع الأرض بعضه و أن تقلع السماء ! فلا غاض و لا غار ، بل إلى زيادة .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أشكر لك المرور و بلّغك كل ما ترجين .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
..............
سلسلة طويلة من النكبات تمر بقلوبنا
لكنها أبدا لا تؤثر في تلك الروح الطاهرة
ولا فى القلب الناصع بيضا
..........
حوراء
دع الحرف ينزف ألما
فربما يأتيك غدا مبتسما
تحياتي
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة نقشتُها على قلبي
حوراء الحبيبـة ..
عودة من جديد ..
فداكِ نفسي دائماً ..دائماً تعودُ بي روحي إلى حديقةِ حرفك ..
أشتاق لكِ وأنتِ حاضرة، فكيف والغيابُ يخطفكِ ؟؟؟!
شفاك ربّي وعافاكِ، وجعل السعادة تاجكِ الخالد
لك قلبي
وألف باقة من الورد والندى
الفاضلة .. حرة
سقيا لذلك النحيف العزيز ، من تمكن أن يرسم بدمه تلك اللوحة الرائعة الجمال ، تناسق اللفظ وتكامل النسيج اللغوي ، وصدق المشاعر ، جميعم علو بي إحساسا وروحا ، إلى حد وصل فيه سقف المتعة الأدبية لدي حدا ، لم أصله منذ فترة طويلة .
لتفخر أناملك بذلك العزيز ، وليفخر هو بمن يومئ إليه بوحي الكلمة .
دمتما مبدعين تحت ظلال هذه الواحة الغناء .
تحياتي ..
اليس الخيال حرا سيدتي الكريمة ؟!