أحبك..
قبلَ إنتحار المدى , وإنتصار الظنون على حُبِناَ
أحبك حتى اليقين ..!!
بإن هواكِ دوائي ودائي , نقاهة روحي
وشعري ونثري , ونضمي الهجائي.
أيقنتُ أن هواكِ هوائي
وأنً يديكِ الطريقُ إلى كبريائي .
إلى غطرساتِ إنتمائي..!!
طريقي إلى باب عشقي.
إلى موعدي, إلى مرفئ البوح
يديكِ الوصُلُ إلى ما أُريد
لحلم اللقاء ,لشغفِ البقاء
يديكِ التحررُ من كل قيد ,معادن تخفي البريق
حسبتُ خطوطَ يديك المنى
وراحة قلبي وجم الهناء
إلى حيث يغفوُ النعيم بنا
فكانت يديك معادَ الجروح
وهمسَ التجافي ونبتُ النضوح .
وأنتِ يديك إلى عاتقي.. فماذا تُريد.؟؟؟؟
إحتضارُ الندى, شنقَ الورود , إنقباضُ الوريد
وأنت الرفيق..!!
أكان الرفيقُ يخون الطريق .؟؟
يشقُ إلى الحُلم سردابَ وهمِِ .!
ويعبقَ صُحبتنا بالجدال .!
يسحقُ حلمي , وينسف فكري
ولا يُعقب النُصح .
تركتُ الحياةَ ليهنئ بها
ووآريتُ سري ببئرٍ عميق .!!
فأين الـــــــــطريق