في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
ويبقى الآباء والأجداد في جعبتهم
ما يفتح ابوابا مضى على اغلاقها زمن
ولكنهمكثيرا ما يبقونها تحت رمادها
وعلينا واجب نشرهافأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها .
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيتي
وطننا المنكوب هو أكثر الحكايات إيلامًا
وحدهم من شهدوا الفاجعة يعرفون أصول الحكاية
ونحن نراقص سياط جلّادها كلّ يوم كمحاولة لكشف المزيد والمزيد من تفاصيلها
دام ألق بوحك مبدعنا
مودّتي