المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا واديبنا الفاضل
هل هو خوف مزروع في الحي الحكي ام درجة عالية كانت من جبروب الميت
المشكلة مشتركة ومتفاعلة بين الطرفين وتوحدا في مسارين مختلفان لكن توحدا في جبروت وخنوع
ومضة معبرة رائعه
دام القلم ودام لنا محركه
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
أهلا بك أخي القاص مصطفى حمزة وهذا المرور الجميل الذي وقف مع النص ولم يمر عليه مرور الكرام رغم أن صاحبه منهم..
جميل استحضارك هنا لموت سليمان عليه السلام وكيف كانت خشية الجن منه لأنهم لا يعلمون ، لكن صاحبنا كما تفضلتَ يعلم لذلك وجب السؤال: أمن سطوة الميت، أم جبن الحي؟ من المؤكد أن الجواب بيِّن..
شكرا أيضا لاقتراحك الجميل.. لكنك تعرف أن صاحب النص يفضل دائما أن يبقى صاحبه هههههه..
شكرا لمرورك الذي شرفني أيها المبدع الجميل..
تحياتي.
----------------
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم الأستاذ محمد
( شكرا أيضا لاقتراحك الجميل.. لكنك تعرف أن صاحب النص يفضل دائما أن يبقى صاحبه هههههه..)
حفظ الله صاحبه ههه
لكنني لست معك في أنّ النصّ الأدبيّ يبقى ( لصاحبه ) بعد أن يُنشَر .. إلاّ أنْ يُنسب إليه ويُنشر تحت اسمه . أما عدا ذلك فهو ( لأصحابه ) من النقاد والقرّاء .. أليسَ كذلك أخي العزيز ؟
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
هذا صحيح أيها الرائع.. لكنك خير من يعلم أن المتلقي يملك النص قراءةً وتأويلا فقط..
قالقصيدة مثل اللوحة، ولا يمكنك بالتالي أن تضيف نقطة صباغة زيتية للـ"موناليزا" مثلا، لكن يمكنك أن تراها عابسة أو باسمة، فتلك نظرتك وقراءتك..
أحبّك في الله أيها القاص الجميل مصطفى.