أحبك ويكفي...

أحبك ويكفي أن أحب فيسكنني العجب..
دعني أيها البحر أحب موجك الراقص ..
صفحة سمائك..
فعلى لونها شعري انكتب..
فيك لا أرى غير وجدي مشتعلا..
والأسى ..والتعب..
أتراني قد لجأت إلى خلوة بك دون سبب؟
لطالما اشتقت أن يهزني ريح حنيني إليك وقد استجب..
فماذا لو انقطع شوقي ودنا الفراق ثم اقترب..؟
أتعود بحرا راقصا بلا موسيقى دون طرب..؟
أيزول بهاك ويحضر ..يحضر ذاك الضجر..؟
أيكون لموجك ذاك الغناء..ذاك الإيقاع..ذلك التمرد وذاك الشغب..؟
أتكون لرقصة نوارسك معنى ..
لشمسك لون الشفق..
ولموجك مذاق العنب..؟
أيحضر العشق معك وفيك دون نار ..دون حطب.. دون لهب..؟

الرقيقة دوما فاطمة
هي جاذبية الحرف لا يمتلكها إلا المتميزون أكيد
رائعة وأكثر
تقديري وودي

الغزيزة فاطمة :
لك تحية على هذه الحروف العطرة بالحب الصافي

اختى فاطمة
يكفي ان خطت هذة الكلمات بيدك العطرة
سلمتى لنا

العزيزة فاطمة

جميل هذا البوح الأنثوي الشفيف

شكرا لجمال همسك

محبتي لك

فاطمة العزيزة.........

وقفت وتأملت فوجدت انوثة الكلمة في الذات المسطرة النازفة...

لن اطيل.........

دمت بالف خير
محبتي
جوتيار

الرقيقة دوما فاطمة
هي جاذبية الحرف لا يمتلكها إلا المتميزون أكيد
رائعة وأكثر
تقديري وودي

الشاعر يهيم.. ولكن في وادي الكلمة الصادقة..
ولولاها لما كتب للحب الخلود..

لك مشاعر التقدير مع الود والاعزاز صديقتي في الكلمة الحرة..

فاطمة العزيزة.........
وقفت وتأملت فوجدت انوثة الكلمة في الذات المسطرة النازفة...
لن اطيل.........
دمت بالف خير
محبتي
جوتيار

فكيف تكون إذن رجولة الكلمة في الذات التي عرفتها بالنازفة؟ هل نزيف الذات يمكن أن نميز فيه بين المؤنث والمذكر؟

العزيزة فاطمة
جميل هذا البوح الأنثوي الشفيف
شكرا لجمال همسك
محبتي لك

لك الشكر على هذا الشعور المحايث لبوحي، رغم أنه بوح يهمس بأقل ما يمكن من الصور الشعرية..دمت في ألق وزهو النثر وسحر الكلام..

اختى فاطمة
يكفي ان خطت هذة الكلمات بيدك العطرة
سلمتى لنا

فلتسلم اناملك التي تكرمت بهذا المرور الزاهر، فأنت أرق بعطر مرورك..