ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
هى قصة امرأة قررت أن ترفض وجوده فهو لم يعد ذلك الرجل
الذي يستطبع أن يعزف على اوتارها
فالشهقة .. والتي يبدو إنها كانت روح الحياة بينهما اندثرت في مهدها.
لغوص أبجديتك في بحر الكلام جمالا أغرقنا بروعته
في نص جاء شفافا رقيق الكلمة ، بليغها.
دام لك الإبداع طيعا.