عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
[/SIZE]
فعلا إنه الوطن المقدس ، وذاك الحنين الذي يساوني في الغربة
لكن أريد أن أسأل هل يمكن للوطن أن يتنكر لأبنائه ؟ أقصد ليس كبقعة جغرافية وحدود بل ما يسيطر عن الوطن
وهل يمكن أن يكره الوطن من طرف أبنائه ؟
هل يستحق أن يكتب له شعرا وهو تحت وطأت من لا يعرفون قيمته ؟
مودتي وسلامي
بدر
أخي المبدع عبدالله المحمدي
لحضورك هنا قيم انسانية عالية الاحساس وقابضة على جمرة الصدق في شساعة أفق الشفافية التي تمتد من الذات القادرة على استعياب أعماقها وبالتالي فهم وإدارك المحيط من خلال هذا القدر من العقلانية المتمنطقة بالحكمة .........هكذا كما قلت بأننا على زورق تتلاعب به الرياح في عرض البحر نضيع من أيدينا اشياء قيمة ثم نبحث عنها ولا ندري بأن الشمس عندما تغرب لا تعود الا في يوم آخر ولكن بثوب آخر ولحن آخر حتى الاشياء التي نبحث عنها في دواخلنا تتغير نكهتها بعد ان تلوثها الظنون في خواطر السطور ......
دمت بكل هذا العطاء اخي
اخي الكريم بدر عبدو
رائعة قراءتك هذه اذ تدلل على التعمق فيما بين السطور وما بين فراغات الفكرة الى العبور ....
لو نظرنا الى الوطن من خلال الذين يمثلونه شرعيا وهي السلطة طبعا لأصبح الوطن في نظرنا عبارة عن مكان يصلح لنا او لا وفي اعتبار هذا يمكنه الانسان ان يستغنى عن الحب المقدس للوطن في هذا المنظور ..ولكن الوطن اكبر من كل الذين يمثلونه بصور خاطئة ويرتكبون شتى الجرائم تحت ظلاله ..الوطن هو شامل للبقعة الجغرافية والأهل والإنتماء والإحساس المطلق بالكينونة ..كل هذا لا يمكن ان يتنزعه اولئك الذين لا يصلحون لادراته ..هم سيرحلون ويظل الوطن ...لذا سيكون الوطن خارج نطاق سلبيات الأيادي الآثمة فهو مصدر الحب ومنبته والخير ومنبعه والثقافة والمبادئ والاعراف المستقاة منذ أنامل الطفولة ثم تظل تفرز شهدا مستخلصا من اعماقنا لنواجه به الحياة اينما كنا ...