عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يرعبها وهو في قبره!
كثيرا ما يعيش الإنسان حالات من العناء حتّى مع رحيل المسبّب
هادفة ورائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
غادر واقعها وسكن أحلامها ملوحا بعصاه ليضرب اي ذكرى جميلة متبقية
تكثيف بعمق وطرح لحالة اجتماعية مؤلمة
بورك اليراع المتألق دوما
تقديري
ومن الفراغ إليه رهبةٌ أزليَّة !
دمتَ راقي الفكر أيها الفاضل الكريم الفرحان بوعزة ..
كأنها في ابتسامتها على قبره حديث يخبر بسعادتها للتخلص منه
ولكن الرعب الساكن في قلبها منه في حياته طل عليها من أوهامها لتزداد رعبا حتى بعد مماته.
ومضة منتقاة التعابير دقيقة المشهد متقنة الأداء.
دام إبداعك.