وأخَذَ يقولُ وهوَ يضرِبُ كفًّا بِكَف : ما أغباني كيفَ اخترْتُ أنْ أشرِّعَ أبوابي للرِّيحِ بدلًا مِنْ أنْ أوصِدَها !
لبنى
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
وأخَذَ يقولُ وهوَ يضرِبُ كفًّا بِكَف : ما أغباني كيفَ اخترْتُ أنْ أشرِّعَ أبوابي للرِّيحِ بدلًا مِنْ أنْ أوصِدَها !
لبنى
قيل في الماضي " الباب اللي يجيلك منه الريح .. سده واستريح "
أما وأن أشرع أبوابه للريح فعليه أن يتصدى لها ... أو لايلومن إلا نفسه
ومضة قوية لبنى
بوركت
نص حيوي ، تمكن من خلال الواو في أول النص ( وأخَذَ ) أن يفتح المساحة للماضي بكل أحداثه وتساؤلاته
ثم تصوير البطل في لحظات اللوم والعتاب بأسلوب سلس جذاب
ليترك المستقبل أخيراً هكذا .. كالأبواب التي فتحها ..
فكرة النص جميلة ، تحذر الإنسان من الانجرار وراء الاشياء دون تثبت !
ومضتك رائعة لبنى
دمت بخير متألقة
وتحاياي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الأخت الفاضلة الأديبة لبنى علي
كلمات قليلة , لخصت فلسفة موسوعية , وصلت الرسالة بشكل رائع .
تقبلي تقديري وإحترامي
د. محمد حسن السمان
ومضة على قلة أحرفها, جاء معناها عميقا و بسيطا في آن واحد.
تحياتي أخت لبنى.