وقفنا على أبواب قصيدتك في صمت ودهشة ياسيدي مأخوذين بروعتها و ودقة نسجها ومحكم فنها نستجديها الجمال
نسأل الله أن يقيك من كل هم وأن يسبغ عليك نعمه وفضله لننعم بقصيدة نشعر فيها بزخات المطر وبسمة المروج وعطر الزهور
خالص ودي ودعواتي
وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
وقفنا على أبواب قصيدتك في صمت ودهشة ياسيدي مأخوذين بروعتها و ودقة نسجها ومحكم فنها نستجديها الجمال
نسأل الله أن يقيك من كل هم وأن يسبغ عليك نعمه وفضله لننعم بقصيدة نشعر فيها بزخات المطر وبسمة المروج وعطر الزهور
خالص ودي ودعواتي
قصيدة بحس وجرس وبناء جميل جدا
زلزلت قلبي
وأمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
أعــلـــلُ بـالـقـصـائـدِ رمـــــضَ قــلـــبٍ
أرمِّــــــدُه ومــــــا جـــمــــري بـــخــــافِ
أمـــــــدُّ بــضــفـــةِ الأشـــعــــارِ كــــفــــاً
وأسـتـسـقـي نــــدى دِيَـــــمٍ صـــــوافِ
لا فُض فوك يا شاعر الإغتراب وماأقسى غربة الروح التي تزيدها ظروف الحياة ونأي الدار ألماً ووحشةً
ولكن الشاعر يأنس بروحه ويكتب نبض قلبه ويرسم أحلامه فيخلق دنياً جميلة تُحيي أمله وتؤنس وحشته إلا إذا كانت كغربة المتنبي (كصالحٍ في ثمودِ! )
كلمة منبت أدت المعنى بكل تجلياته وصورت الحال بين حنين إلى ماضٍ وواقعٍ مؤلم وكانك تقول
إن بعضي كما تراه بأرضٍ
وفؤادي وساكنيهِ بأرضِ !
أحييك يا صاحبي واتساءل عن كلمة كند هل هي نكد أخطات في كتابتها أم من الكنود والجحود
تحياتي وإعجابي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
صِحافُ البِيْضِ، يا بِيْضَ الصِّحافِ خُذِي عَنِّي، وفِيضِي باعْتِرافِ فإنَّـكَ للقَصِـيـدِ جـنـاحَ عَـزْمٍ وأُبْصِرُ فيهِ غيرَكَ كالخَوافي وتأتِيكَ القوافي خاضِعاتٍ كأنَّك صِرْتَ ربًّا للقوافِي!.