من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
رحم الله شاعرنا الجليل كامل الشناوي علي جميل ماأبدع
وبارك الله فيك عزيزتي آمال علي جميل إختيارك
اللهم احفظ الحبيبة الغالية مصر واجعلها في أمانك وإحسانك
اللهم اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا
ومن كل بلاء عافية
تحياتي لك والياسمين.
الأستاذه آمال . إنتقاء رائع لأجمل ما غنت سيدة الغناء العربى من قصائد
ونحن فعلا على باب مصر ندق الأكف الآن ولكن ما من مجيب
شتان ما بين ماض عظيم وحاضر عقيم وأين نحن من عصر هذا الزعيم
الذى أخذ بشعبه الى طريق العزة والكرامه وسطر صفحات على
صدر تاريخنا العربى لا يستطيع أحد أن يتجاهلها او يغفل عنها حتى من كانوا
ضد فكره ورؤيته يبكونه الآن ..
أستاذه آمال أسعدنى المرور على متصفحك
الشاعر الكبير ( كامل الشناوي) من أفضل شعراء جيله ـ وقد تميز بقدرته الفائقة على صياغة قصائده
بالعربية الفصحى ، وقد استطاع أن يجمع في رائعته( على باب مصر)العمالقة الثلاث .. هو وموسيقار
الأجيال/ محمد عبد الوهاب ، وسيدة الغتاء العربي/أم كلثوم.
هذه القصائد التي كتبها جيل الرواد من الشعراء الكبار، وتغنى بها كبار النجوم هى التي تعيش
في وجداننا حتى الآن.
سلمت عزيزتي وسلم جميل اختيارك
ولك كل التحية والتقدير.
قصيدة كامل الشناوي الرائعة التى كتبها متأثراً بثورة 23 يوليو وزعيمها جمال عبد الناصر على باب مصر التى يقول مطلعها «على باب مصر تدق الأكف ..
عرف كامل الشناوي بشاعر الرومانسية وبرقة شعره الغنائي
قال عنه العقاد: “ما تزال كما أنت، لست صغيرا، ولا تريد أن تكون كبيرًا”.
أما مصطفى أمين فكتب: “هجر كل شيء وقرر أن يكون شاعرًا، ثم قسم نفسه بين الشعر والصحافة، إنه أول من رأيت ينام في النهار ويسهر في الليل،
إنه الشاعر الرقيق كامل الشناوي، خفيف الدم، وهو دائم الضحك والإضحاك أيضًا”.
بوركت أ. آمال على جمال اختيارك وقوته.