جيتار

جيتار

بحصة الموسيقى اعتاد الجلوس في الخلف ، كلما منحه المُدرس فرصة العزف على البيانو ، أجبره صوت أبيه الغليظ على التنازل لأحد الزملاء ، واصل تفوقه العلمي إلى أن حصل على المركز الأول بالثانوية العامة ، بعد حفل التكريم ... استعد لأخذ صورة تذكارية بجوار الرئيس ، اقترح عليه حمل جيتارٍ كان بيد عازف فرقة الموسيقى ، معللاً إضفاء الجمال على الصورة ، استجاب للأمر ، أمره لاقط الصور بأن يتطلع للكاميرا ، التُقطت الصورة حينما كان يبحث عن وجه أبيه في الخلف.

محمد سامي البوهي

الكويت : 3/5/2007

دعني اصفق لك
لمسة حلوة رقيقة من قلم كاتبنا محمد البوهي
هل هي
في حصة ام بحصة؟
لك كل الدعوات الصادقة
ريمه

تحية طيبة
مرور سريع
قصصك تـُـلَـوِّح .. وتـُطـَوِّح
لي عودة مرة أخرى
تحية وتقدير
عطاف

رائعة جدا لاخينا الاستاذ محمد

ودي واحترامي

البوهي..
التفاتة لامعة ايها البارع وكأنك تريد ان ترسم ملامح حياة كاملة لانسان في اسطر ولا اشك ابدا في نجاحك فقد اوصلت الرحلة لنهايتها وتفننت في رسم ملامحها من البدء مرورا بالصعوبات ووصولا الى النتيجة الحتمية لمثل هذه الرحلة اليت اكتنفتها منذ البدء صراع الرغبة في الطامح والرؤية الجانبية لمانح وجود الطامح فكان لابد من الرضوخ عند الاول ولكن ليس تعليلا للفشل انما البقاء في التفوق حتى لو بعد حين، وفي كل رحلة ظل هاجش الواهب يلاحقه.
دمت رائعا كما عهدتك
محبتي تعرفها
جوتيار

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب القاص محمد سامي البوهي

لفتت نظري هذه الاقصوصة , باستخدام البناء عالي التكثيف , لتطرح قضية اجتماعية
مهمة , وهي النظرة الدونية , من بعض الشرائح الاجتماعية , للموسيقا والفنون بصورة
عامة , فمثل هذه الشرائح , تعتبر الموسيقا فنا , تقدمه شريحة دنيا , لأجل امتاع الناس ,
وينظر الى الموسيقي , نظرة دونية , وبالتالي يمنعون ابناءهم , من تعلم الموسيقا , ولقد
نجحت القصة في تجسيد هذه المسالة , لتعكس بعدا ايجابيا , في معالجة الحالة .
وقد أعجبت جدا , بطريقة البناء , وتقديم الصورة , والمساحات الذهنية , ثم اللفتة الذكية ,
في قفل القصة .

د. محمد حسن السمان

دعني اصفق لك
لمسة حلوة رقيقة من قلم كاتبنا محمد البوهي
هل هي
في حصة ام بحصة؟
لك كل الدعوات الصادقة
ريمه

الأستاذة الأديبة / ريمة

أشكرك جداً على هذا التعقيب وهذا الإهتمام ، أما عن سؤالك فأتمنى أن يرد عليه أهل اللغة ، لأني فعلا لا اعرف الإجابة .

دمت مبدعة

يا بوهي
إلتقط الإبن صورة أبيه الواقف خلف الكاميرا{أمره لاقط الصور بأن يتطلع للكاميرا ، التُقطت الصورة حينما كان يبحث عن وجه أبيه في الخلف. } بعيدا عن التكثيف وتضفير الكلمات والمخزون في الذاكرة من أوامر الأياء لكبت الهوايات تأتي فكرة النص رغم النجاح والتفوق العلمي يخرج الأمل المسجون
وينطلق في الحياة عندما يحقق الإبن أمل أبيه الذي كان يتمناه هو ولم يستطيع تحقيقه إلا من خلاله
كل قراءة احتمال
خالص تقديري واحترامي

رائعة جدا لاخينا الاستاذ محمد
ودي واحترامي

الأستاذة / ماريا

أشكرك جداً على ردك المختصر في الشكل ، الكبير المضون .

البوهي..
التفاتة لامعة ايها البارع وكأنك تريد ان ترسم ملامح حياة كاملة لانسان في اسطر ولا اشك ابدا في نجاحك فقد اوصلت الرحلة لنهايتها وتفننت في رسم ملامحها من البدء مرورا بالصعوبات ووصولا الى النتيجة الحتمية لمثل هذه الرحلة اليت اكتنفتها منذ البدء صراع الرغبة في الطامح والرؤية الجانبية لمانح وجود الطامح فكان لابد من الرضوخ عند الاول ولكن ليس تعليلا للفشل انما البقاء في التفوق حتى لو بعد حين، وفي كل رحلة ظل هاجش الواهب يلاحقه.
دمت رائعا كما عهدتك
محبتي تعرفها
جوتيار

أخي العزيز / جوتيار
كم اتمنى ان اكتب اكثر لأجد منك ما اتعلم نها اكثر واكثر .

تحيتي