غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جوووووو
لااعلم كيف فاتتني هذه المعزوفة الوجودية الرائعة هنا
كيف لم ارد عليها لم اعقب عليها
لقد جاء النص هنا يرسم ملامح الفكر الباطن لوجود عهدته فيك
اتت الاحداث ترسم الملامح التي تود ان تخلقها للوجود من بعدك
رسمت لنا كيفية وصول المرء الى حافة الانتحار
وكيف يملك العزيمة لانهاء الوجع فيه
رائع هذه القطعة الادبية
ربما تخيلت اني اقرأ من الادب الروسي
حبي لك
ماد
جو...
القصة رائعة فقد استلبتنى من خلال صورها المخايلة والنافذة فى عمق الوجود من حولك فهنيئاً لك هذا الابداع..
مع الود
تبقى علاقة الانسان بذاته ... هي أبلغ انواع العلاقات
الانسان لايؤذيه سوى سوى اخيه الانسان .... لاالصخر ولاالحجر ولاالبحر هو من سبب رالشر فوق الارض ...
والمطر وحده هو من يغسل الادران ... انه دمع السماء
مطهر القلوب .... هذا المطر
\
نص متعب ايها الامين .... وغارق في الصخب
\
محبتي
الإنسان : موقف
اتصور ان النص قدم ما يريده عند ضغطة الزناد اما ما بعد الزناد كان طرح لاسباب وبحث في المسببات
نص متعب فكريا غني بافكار مثيرة للجدل كاغلب نصوص الاديب جوتيار والتي لها مقدرة في المحافظة على شروط القصة وتقاليدها مع حقن جرع فلسفية بروح صوفية .. شكرا للمتعة والفائدة ..تحياتي علاء
ايها الامين الخليل..
هي ترنيمة السياب فينا لاتزول..
مطر...
مطر...
مطر...
أ تعلمين اي حزن يبعث المطر ؟
وكيف تنشج المزاريب اذا انهمر ؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع ؟
بلا انتهاء-كالدم المراق،كالجياع
كالحب . كالاطفال . كالموتى-هو المطر .
ايها الامين..
الذات هي التي تقيس الوجود بالكم والنوع
لذا فهي دائما تحبث..؟
محبتي لك
جوتيار
رحلتُ معك في حلم .. أتراه كان حلم ؟؟
نزفتُ معك الجرح .. لكن هل هو جرح ؟؟؟
جـــــــــــــــــو .. نصك غارق بالفلسفة وباحث عن حقيقة في اعماق الذات !!
لكن هل وصل ؟ بل هل وصلت ؟
جو .. دائما لك من الود كله
وعذرا ً منك فقد نسختها لأحتفظ بقصتك على الورق , فعشقي لرائحة الورق عشق خاص
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة