من أول سطر في هذا النّص أستاذي تذكرت بيتين أعشقهما:
قل بما شئت في مسبّة عرضي
فسكوتي عن اللّئيـــــــــمِ جوابُ
ما أنا عــــــــادِمُ الجوابِ ولكن
ما ضرّ الأسدَ أن تُجيب الكلابُ
قد شملت المقال...
تحياتي خالصة
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
من أول سطر في هذا النّص أستاذي تذكرت بيتين أعشقهما:
قل بما شئت في مسبّة عرضي
فسكوتي عن اللّئيـــــــــمِ جوابُ
ما أنا عــــــــادِمُ الجوابِ ولكن
ما ضرّ الأسدَ أن تُجيب الكلابُ
قد شملت المقال...
تحياتي خالصة
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
السلام عليكم
الأستاذ ربيع بن المدني السملالي
هناك أقلية قليلة من الناس من تستطيع ان تمسك لسانها عن الرد بالسب و الشتم
قليلون هم من يصبرون و يحتسبون
ذكرتني بما قرأت سابقا للإمام الشافعي
قالوا سكتُّ وقد خوصمتُ قلتُ لهم إنَّ الجوابَ لبابِ الشرِّ مفتاحُ
والصمَّتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفُ وفيه أيضاً لصونِ العرضِ إصلاحُ
أما تَرَى الأُسْدَ تُخْشى وهْي صَامِتة ٌ؟ والكلبُ يخسى لعمري وهو نباحُ
استمعت بقراءة النص
تحياتي
رحم الله الإمام الشافعي
دائما وأبدا أدندن بقوله
يخاطبني السفيه بكل قبح
فاكره ان اكون له مجيبا
يزيد سفاهة فازيد حلما
كعود زاده الاحراق طيبا
أيها العود الطيب
أستاذى
ربيع
وَهْنَا ثُمَّالْة مُخْتَلِفَة ..
نَبْضُك يَشْهَق وَاقعاً..
مَمْزُوْج بِالطُهرِ ..
تَكَثَّف الْصَبَآح بِك
لـ يَنَهَمِر هَتَّان إِرْتِوَاء
و ل نَسْتَظِل تَحْت ضَوْءِه
نُبْصِر الْيَقِيْن
سَلِم الْمِدَاد الْفَاخِر ..
بـ بَاقَة مِن الْأُقْحُوَان ..
ع ــطـ ـر ـر