في الدعوة إلى نصرة الشلال : نصرة " الشلال " وجبت

أحبائي لكم كل الود والشكر جميعا
أنا - وبعد الاعتذار لا أريد شكرا ولا تحية ، كل ما أريده منكم أن تجندوا كل من تعرفون أو لا تعرفون لنصرة شاعرنا وابن واحتنا ، يجب أن يفوز بإذن الله وبتظافر جهود الجميع
أما ما أفعله فهو فقط لأن الناس تغرم بلاعبي الكرة والفنانات وغيرهم ، أما أنا فمغرم بشعر الحريري والهزاع ،، هكذا ابتليت بهما ... والله المعين ...
لا بد أن يفوز الشلال - بإذن الله - مفهوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لعيناك يا حامدي
وهل نريد وصاة بأخينا وغالينا الشلال
--------------------
نرجو أن توضحوا لنا طريقة التصويت بنافذة مستقلة عندما تتوضح لكم تماماً
مودتي ودعائي وإخواني بالتوفيق للصديق الحريري

أحبائي لكم كل الود والشكر جميعا
أنا - وبعد الاعتذار لا أريد شكرا ولا تحية ، كل ما أريده منكم أن تجندوا كل من تعرفون أو لا تعرفون لنصرة شاعرنا وابن واحتنا ، يجب أن يفوز بإذن الله وبتظافر جهود الجميع
أما ما أفعله فهو فقط لأن الناس تغرم بلاعبي الكرة والفنانات وغيرهم ، أما أنا فمغرم بشعر الحريري والهزاع ،، هكذا ابتليت بهما ... والله المعين ...
لا بد أن يفوز الشلال - بإذن الله - مفهوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـــــــــــ
لأنت في القلب والمهجة
والشلال تاج رأسنا
ونقولها بكل ثقة
وأعدك أن نفعل
أكثر مما تتوقعون
فسنكون معه بحول الله
نصوت
وندعو بقلب نقي لحبيبنا الحريري

سلام الـلـه عليكم

بارك الـلـه بكم جميعا , وبوركت هذه النخوة , بوركت هذه اللمسات الأخوية الرائعة , عندما دخلت هنا لأقرأ كتابات الأخوة والأخوات , أيقنت أني في أسرة متوادة متراحمة متماسكة , نعم الأسرة .

أخوكم
د. محمد حسن السمان

الشاعر الشلال الاستاذ محمد الحريري

فرحت لهذه الأخبار
أنت الأفضل دوما دون منازع ولكن هذه هي الأمور المعاصرة
سأعمل جهدي
صوتي وأصوات الجميع لك عن قناعة وإيمان لأنك الأفضل
وأريد أن اسأل الشاعر الكريم الخلق محمد الحامدي
هل يمكن أن يحسبوا لنا الأصوات إذا كانت من نفس الموبايل أي لو أعطيت مثلا عشرة أصوات من نفس رقم الموبايل هل تحسب عشرة أصوات , هذا ضروري أن نعرفه ؟
دعائي آناء الليل وأطراف النهار بالنجاح لشاعر العرب على قناة المستقلة
تحايا لكم

نوف

الأخوات الفضليات
الإخوة الكرام
تحية طيبة
قد وصلت القلوب أخا ، وهذا هو من حبل الود مطلبي ، رباط قلم بين أخيلة ، وعصمة سماع ، فلا عين تسكب دمعة أسى ، أو تنهيدة كمد من صدر يراع على كلمة نبت ، أو تسلقت جدار الصمت على حين وسن ، فلكم من القلب تحية مشطرة بين طهر وعفة :
الأخ الحبيب ماجد ، أخي د: عمر ، أستاذي د: السمان ، الأخت الفاضلة صاحبة قلم شق البصيرة على فسحة إعجاب : الأديبة نوف السعيدي
الأخ زياد
أحبكم

معك بقلوبنا ودعائنا


الشلال
أعرفك ولكن لا تعرفني
منذ زمن وانا أقرء لك وأرد عليك هنا وفي اماكن أخري ومنذ ان قرءت انه ها هنا شلال وأنا أبحث عنك لم أدرك أنه أنت

فتعلمت منك الكثير والبدايات وأذكر انه أخت لي في منتدي آخر عندما قرءت لي قالت إن وددت أن تصبح كاتب أقرء للشلال

فليس لي بعد ما قدمته لي وانا لا اعلم من أنت وما قدمته لي هُنا وانا أعلم من أنت سوي الابتهال للمولي عز وجل أن ينصرك

فتقبل أنحنائتي خجلاً من سيد الحرف
أبنك البار أحمد الحكيم

معك بقلوبنا ودعائنا
الشلال
أعرفك ولكن لا تعرفني
منذ زمن وانا أقرء لك وأرد عليك هنا وفي اماكن أخري ومنذ ان قرءت انه ها هنا شلال وأنا أبحث عنك لم أدرك أنه أنت
فتعلمت منك الكثير والبدايات وأذكر انه أخت لي في منتدي آخر عندما قرءت لي قالت إن وددت أن تصبح كاتب أقرء للشلال
فليس لي بعد ما قدمته لي وانا لا اعلم من أنت وما قدمته لي هُنا وانا أعلم من أنت سوي الابتهال للمولي عز وجل أن ينصرك
فتقبل أنحنائتي خجلاً من سيد الحرف
أبنك البار أحمد الحكيم

شرف لي أن أعرفك ، وتواضع منك أن تعرف أمثالي
ميعة قلم ، وفتوة فكر ، وغلمة حروف ، وسعة مضارب الأدب ، وملكة حرف ، أركان اجتمعت بفتى ، فهي كفيلة بحمله على سحب الخيال ، والبعد بمضاربه إلى مساقط الكلم ، حيث ثمر النور ، ولكنه التواضع طبع بك ،
لك مني أجمل وردة خيال
وشرف منك أن أكون تلميذا لديك
فمازلت أتلمس عشب الأدب من ربا البيان

يا ربي الله ، أنصرهُ شلالُ ، إذا رآه الحرف ملتحفاً حزن الخليقه بكي الحرف من حزنه فبالله أسالكم هل منكم من رأي حرفاً يطاوع كاتبهُ أينما خطاهُ كان الحرفُ به فِرحاً فبالله شعراهُ وبالله نثراهُ هل يشفعُ لنا أننا نجمع كل القلوب الصادقات ونجزم أنها لن تعادل في الميزان ظفراً شاخ من قدماهُ



خالص ودي
ولا تُنعم علي بردود هكذا فأنا أبنك ومهما كبُر الأبن والتلميذ فيبقي طفلاً في عين أباه و أستاذه

ألا تريد أن تكون أستاذي

شكرا لك يا أخي
أن قبلت مني معلما وأنا بخانة العوز الأدبي أمد قلمي لجعبة خيالك أستجدي نثيرة لغة ، وشذرة فصيح
، وتحية لك فلمثلك تشد رحال النور ، وتنسج من بديع يراعك هالات عيد .
أحييك من جديد
وأحمد الله أن أمثالك جبروا كسر لغتي ، ونصبوا خيمة فلق ضيافة لمن التجأ للواحة وبقي ينظر إليه حاملا لفناجين الضيافة الأدبية ، مستقبلا ومودعا
قد عرفت الآن من أنا في نظرهم
لكن ...............
وعليكم السلام