ما أروع الحبّ حين يكون صرحا قد بُنِي على أسس راسخة
حين يسعى به المحبّ للرقيّ بروح من يحبّ لا لتملّكها وفرض هيمنته عليها
حين تكون الأسس هي الاحترام والتّفاهم والمودّة
نصّ راقٍ لغة ومضمونا
دمت بتألّق أستاذنا
مودّتي
فاتن
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما أروع الحبّ حين يكون صرحا قد بُنِي على أسس راسخة
حين يسعى به المحبّ للرقيّ بروح من يحبّ لا لتملّكها وفرض هيمنته عليها
حين تكون الأسس هي الاحترام والتّفاهم والمودّة
نصّ راقٍ لغة ومضمونا
دمت بتألّق أستاذنا
مودّتي
فاتن
خاطبت قلبا ملائكيا
وتحدثت بقلب أمير وبقلم أمير
سأعيد قراءتها مرات، وسأدعو كل عاشق لقراءتها
هكذا يكون الحب وإلا فلا
لم نكن نعلم اننا لن نستطيع مغادرة سطورك
عندما بدأنا ارتشاف حروفك
ملكتنا بناموس معانيك
لمعانيك فصل واحد هو الربيع
دمت أمير العشق
مودتي وتقديري
ويا ويلَ العين وأحرفك مراقص أبداع ذات لهب
ويا ويلَها المُقلُ حينَ تمرُ رياضك لتُبريهاْ
أنت يا سامق بالعزفِ فوق العلاماتْ
وياراسم على السطرِ إحساساً ناطقْ
لا أنكفُّ عن هُنا وروحيْ ..
فزهرك جذابٌ لونهُ
وحرفكَ آسراً بوحهُ
وكل حرفك جمالاً في جمالْ ..
دوكتر سمير
ربما لن أخرج ولا أأبي
فُهُنا ثراً الرسم الكاملُ يافع نَضِرةً بكُلِّ سحرْ ..
ودي ووردي
وَعَاشِقٌ أَنَا غَيرُ رَاشِقٍ ، فَتَعَالَي نُعَانِقُ النَّشْوَى رَبِيعَ فَجْرٍ دَائِمٍ ، وَنَرسمُ عَلَى جَبِينِ القَمَرِ أَسَارِيرَ دَهْشَةٍ وبَهْجَةٍ ، فَلَيسَ أَجْمَلُ مِنْكِ عِنْدِي رَقِيقَةً نَقِيَّةً ؛ أُغَازِلُكِ فَيَبْتَسِمُ الخَفَرُ فِي دَمْعِ العَيْنِ بَـهِيًّا ، وَيَنْضُجُ التُّفَّاحُ فِي صَحْنِ الخَدِّ شَهِيًّا ؛ أُشَاغِلُكِ فَيُدَاعِبُ نَسِيمُ الدَّلالِ جُفُونَكِ ، وَيُضَاحِكُ يَاقُوتُ اللَّمَى لالِئَ الحُسْنِ فِي الثَّغْرِ الرَّطِيبِ. وَأَقْبِلِي ؛ إِنَّ فِي العُمُرِ بَقِيَّةً تَسْتَحِقُّ ، وَفِي فَضَاءَاتِ الوُّدِّ العَامِرِ مَا يُقِيمُ عَلَى قِمَمِ السُّرُورِ حَدَائِقَ مِنْ جَذَلٍ وَنَـمَارِقَ مِنْ أَمَلٍ وَعَرَائِشَ مِنْ وِئَامٍ وَاحْتِرَامٍ.
يا للروعة
هذه قمة الحب وجوهره ومبتغاه
أبدعت أستاذي أينما حللت
بوركتَ ودمتَ لنا معلما
خالص التحية والتقدير