ألغاز شعرية عمودية من إنتاجك الخاص

وضعٌ يصير به الذُّكـرانُ نسوانـا و العكسُ؛ أَيْ تُصبح النسوانُ ذُكرانا

أَظُنُّهُ فِى كِتَابِ النحْوِ مُذْ كَانَا إِنْ كَانَ هَذَا فَإِنَّ الْحَلَّ قَدْ بَانَا

هل أصبتُ يا صديقى؟

في النَّحو فعلاً فهاتِ الحلَّ عجلانا بلا غموضٍ فإنَّ الصبرَ أعيانا

ما حيّةٌ ميّتةٌ أحيت بميتتها *** درداءُ ما أنبتت سناً و أضراسا

ما حيّةٌ ميّتةٌ أحيت بميتتها *** درداءُ ما أنبتت سناً و أضراسا

أخي الكريم الشاعر عبدو الطرابلسي :
أشكر لك مرورك العطر ..

لكن يظهر لي أنك لم تقرأ عنوان الموضوع جيدا
(حيث التأكيد على إنتاجك الخاص)
فأتيتنا بلغز لعبيد بن الأبرص

(و زيادة على هذا فاللغز السابق لم يحل بعد)

المهم أنك شاركتنا

شكرا لمرورك و مرحبا بمشاركاتك (الخاصة)

عزيزي
شاعرنا المفدى
جلال صقر
عذرا لتطفلي بموضوعكم الجميل
ولكن هل لي بأن أعرف من أجاب عبيد بن الابرص
و اتى بالحل على الوزن و القافية وبما اجابه ؟
و أكرر اعتذاري لتطفلي
فلقد تداركت الامر بعد أن أطلعت على الموضوع ثانية
لك الاحترام و التحية

أجابه امرؤ القيس لكن لا يحضرني البيت الآن
و إن لم تخني الذاكرة فقد أجاب بأنها السنبلة

شكرا لك

أجابه امرؤ القيس لكن لا يحضرني البيت الآن
و إن لم تخني الذاكرة فقد أجاب بأنها السنبلة
شكرا لك

بلى
كان امرؤ القيس
تلك الشعيرة تسقى في سنابلها *** فآتت من بعد طول المكث أكداسا
اكرر اعتذاري عزيزي
و اشكر لك رحابة صدرك و سمو خلقك
حفظكم الله و رعاكم
و سأحاول أن أشارك بسيء من خاصتي ..إن إستطعت ذلك
لكم الود والاحترام

وضعٌ يصير به الذُّكـرانُ نسوانـا و العكسُ؛ أَيْ تُصبح النسوانُ ذُكرانا

في النَّحو فعلاً فهاتِ الحلَّ عجلانا بلا غموضٍ فإنَّ الصبرَ أعيانا

جمعٌ بهِ صارَ جمعُ التاجِ تيجانا والعلمُ فى ضبطهِ ما زالَ حيرانا

أتمنى أن أكون قد أصبت يا صاحبى

جمعٌ بهِ صارَ جمعُ التاجِ تيجانا والعلمُ فى ضبطهِ ما زالَ حيرانا

أتمنى أن أكون قد أصبت يا صاحبى

لا يا صديقي فقصْدِي ليس تيجانا بل تُلحقُ الهاءُ تأنيثاً و تِبْيَانا

لا يا صديقي فقصْدِي ليس تيجانا بل تُلحقُ الهاءُ تأنيثاً و تِبْيَانا

أوقفتَ عقلى هنا باللغزِ حيرانا ما عادَ صبرٌ فقلْ لِى ما هو الآنا

وضعٌ يصير به الذُّكـرانُ نسوانـا و العكسُ؛ أَيْ تُصبح النسوانُ ذُكرانا بها تُعَدُّ صنوفُ الشيئ حسبانا إذا أُضيفتْ له كان الذي كانا مجموع أوضاعها دوماً ثمانيةٌ فافهمْ مَرَامِي فإنّ النومَ قد حانا