ألغاز شعرية عمودية من إنتاجك الخاص

ما صفحــة بيضــا ..... تسعى بها خطّا

من غير ذي حبر ...... أو منّــةٍ تعطى

حتى إذا اتســعت ...... نلت الهنـا قِطّا

كأنما الشيبُ في فوديك قد خُطا=فنلتَ من نورهِ يا ذا النهى قسطا

أو ربما أنني أخطأتُ بعد عنا=ولا يلام الفتى إن زلَّ أو أخطا

عندي محاولة ثانية إن خابت هذه ^_^

ما صفحــة بيضــا ..... تسعى بها خطّا
من غير ذي حبر ...... أو منّــةٍ تعطى

كأنما الشيبُ في فوديك قد خُطا
فنلتَ من نورهِ يا ذا النهى قسطا

شيب وفيه هنا ؟سبحان من أعطى
أظنها جانبت والحكم قد شطا

شيب وفيه هنا ؟سبحان من أعطى
أظنها جانبت والحكم قد شطا

إن كان قد شطا =عن دربهِ فكري

فالحب قد غطّى= عينيّ بالسحرِ

فلتغفري جهلي=ولتقبلي عذري

ما صفحــة بيضــا ..... تسعى بها خطّا

من غير ذي حبر ...... أو منّــةٍ تعطى

حتى إذا اتســعت ...... نلت الهنـا قِطّا

إسمح لتلميذك ..... إن كان قد أخطى
فالعقل أستاذي ..... من رأسه نطَّ
في سبك اشعار .... تُنهى بحرف الطا

إسمح لتلميذك ..... إن كان قد أخطى
فالعقل أستاذي ..... من رأسه نطَّ
في سبك اشعار .... تُنهى بحرف الطا

ياصاحبي يامن ..... قد جئت من طنطا
ما كان إلغازي ..... في العقل قد حـطَّ
تبدو كنعســـان ..... في النوم قد غـطَّ
إن شئتمُ زدنــا ..... أو زدتكم قِسطا

ياصاحبي يامن ..... قد جئت من طنطا
ما كان إلغازي ..... في العقل قد حـطَّ
تبدو كنعســـان ..... في النوم قد غـطَّ
إن شئتمُ زدنــا ..... أو زدتكم قِسطا

شئنا، فهات لنا فاللغز قد أبطا
شعرا يحيرنا في الحل إذ أخطا

يا شاعرَ الألغاز دعْ * للشــعر معنىً أنورا
واكشف جماله إنما * خلقَ الجمال لكي يُرى

ياصاحبي يامن ..... قد جئت من طنطا
ما كان إلغازي ..... في العقل قد حـطَّ
تبدو كنعســـان ..... في النوم قد غـطَّ
إن شئتمُ زدنــا ..... أو زدتكم قِسطا

ألغازكم ملحٌ
لمن شووا البطَّ
لكنَّ في الملح ِ
ما يرفعُ الضغطَ
لا بد من عونٍ
قد آن أن يُعطى

مــا صفحــة بيضــا ...... تسْـــعى بها خطّا

من غيـــر ذي حبر ...... أو منّــةٍ تُعــــطى

حــتى إذا اتّســعتْ ...... نلـــتَ الهنـا قِــطّا

لو شـــئت تجمعها ..... من مدخــل الطنطا

بــانــت أثــافــيــها ...... في ريطــة خيــطا

أخــراهما التحمت ..... بأختها الوســـطى

فــأثـمـــرت وردا ...... في العرس قد حطَّ

كالثغـــر محمـــرا ...... نال الهوى شـوطا

حتى إذا أجتمعت ...... أطـــرافـها قَمْـــطا

كانت بـه طـــــلا ...... لا يعــرف السُّــخطَ

مــا صفحــة بيضــا ...... تسْـــعى بها خطّا

من غيـــر ذي حبر ...... أو منّــةٍ تُعــــطى

حــتى إذا اتّســعتْ ...... نلـــتَ الهنـا قِــطّا

لو شـــئت تجمعها ..... من مدخــل الطنطا

بــانــت أثــافــيــها ...... في ريطــة خيــطا

أخــراهما التحمت ..... بأختها الوســـطى

فــأثـمـــرت وردا ...... في العرس قد حطَّ

كالثغـــر محمـــرا ...... نال الهوى شـوطا

حتى إذا أجتمعت ...... أطـــرافـها قَمْـــطا

كانت بـه طـــــلا ...... لا يعــرف السُّــخطَ

كنت على وشك أن اغامر بوضع جواب للغز ولكن أربكني حسن زوج بنت الملك فقد كنت أظنه مازال ينعم يطفولته
ولن أبوح بالسر لأحد