سحبت يدها، لملمت نبضها، اغمضت عينيها على دمعة حارقة
ودقة في القلب راجفة .... ورحلت.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سحبت يدها، لملمت نبضها، اغمضت عينيها على دمعة حارقة
ودقة في القلب راجفة .... ورحلت.
خير من الاستمرار مع من لا يقدر ولايفي..ولعلها بذلت كل طاقتها ولا فائدة
(إذا ترحلت عن قوم وقد قدروا ,, ألا تفارقهم فالراحلون همو) ..جميلة معبرة
الفراق الصعب حينما تصاحبه دمعة حارقة ..
أبعت في تمثيل الصورة أديبتنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مشهد موجع وناطق ـ نبض بالمشاعر فتوهجت فيها الحروف.
رسمت صورة مشاعرية جميلة بلغة أجمل.
بوركت واليراع.
ومضة فيها شجن وحزن
راقت لي
تحياتي
عمر