مفتاح وباب

أتعبت الشعراء بعدك يا حكيم .
احترتُ ماذا أقتبس وأي الأبيات أفضل.
فاستوقفتني لافتة مكتوب عليها :
ماذا ترك العمري ولم يقله ؟.

محبتي وتقديري

ما أقول غير أني أستمتع بما أقرأ لك، فكأنها الشجرة الطيبة، أصلها ثابت وفرعها في السماء.

أمير الواحة وأمير الشعر الدكتور/سمير العمري
تحية ترقى لتليق بك وبهذه القصيدة الرائعة من ألفها إلى يأيها
وفي الحقيقة يعجز اللسان وتتقزم الأحرف أمام هذا الشعر الأصيل الفاره بالمعاني الساحرة والبلاغة المتناهية والحكمة البديعة فلا أدري ماذا أقول غير أني في حيرة من أمري.
فأنت شاعر لا تجارى
أعذرني أيها الأمير إن لم أفي هذا النص حقه
تحيتي وباقات ياسمين

دره وليست كلم

تحيتي لك يا أبي الغالي الحبيب

تقبل ودي واحترامي

ابنك البار / أحمد موسى

قد عرفت برك ورأيت احترامك هدانا الله وإياك!

أشكر لك رأيك على أية حال وأدعو لك بخير!


تحياتي

لله درك ,فعلا إنك أتعبت الشعراء من بعدك , بل أصبتهم بمقتل
يعجز لساني عن الرد على مثل هذه خريدة . رعاك الله وحفظك وأدامك ذخراً للعربية وأهلها
تقديري ومحبتي

قرأت وتأملت
قصيدة وأي قصيدة
هي وقفة وتبيان
بوركت أستاذي

شكرا لك!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

** قمة في التعبير ..مفعمة بالحكمة
لله درك يا دكتور..تحياتي لهذا القلم الفذ
كصاحبه..ولك كل التقدير

وتحياتي لك أيها الشاعر الجهبذ والأديب الكريم!

بوركت وبورك حسك الراقي!

أشكر لك رأيك الكريم وردك المورق فدام دفعك!

ودمت بخير وعافية!


تقديري

لك افكار رائعة وقدرتك على تجسيدها في حروف مقرؤة اروع
فبوركت وزادك الله ابداعا ورقيا

بارك الله بك وأكرمك على رأيك الحافد وتقريظك الجليل أيتها الأخت الفاضلة!

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

تقديري

هو الشّعر عندما يصهل بكامل عنفوان حسّه ومعانيه وجرسه ليملأ الوجدان حكمةً واتّعاظًا نرتشفها من كأس حرفٍ أترع بخلاصة تجربة حياةٍ زاخرة بالأحداث.

كم يطيب لنا أن ندخل محراب إبداعك أستاذنا لننهل المزيد والمزيد من محتواه

دمت متألّقًا

مودّتي

أخي الشاعر الكبير د. سمير العمري
لا أقول أمام هذه الخريدة إلا ما قلته من قبل:

ماتت قصائد شانئيك وأنت ذا
فيما يُقال مدى الزمان شبابُ
كل القصائد عند بابك خشّعٌ
فكأنَّ بابَك عندها محرابُ
يا سيّد الكلمات كأسي مترعٌ
ولأجل عينك تُشربُ الأنخابُ
والشعر عنوان الرجال ولن ترى
شعرًا يضمُّ جمالَه سردابُ

رعاك الله بعينه التي لا تنام
ودام بهاء هذا الحرف الرصين الألق
لك مني عاطر التحية

ولا أقول لك إلا ما قلته لك من قبل:

بُرُوجُكَ فِي الفَضِيلَةِ فُقْنَ قَـدْرَا وَجُزْنَ ذُرَى المَجَرَّةِ نَحْوَ أُخْـرَى يَمُـرُّ بِهَـا السَّنَـاءُ فَيَجْتَبِيهَـا وَيَنْشُدُهَـا الثَّنَـاءُ فَيَسْتَـقِـرَّا وَتَأْلَفُهَـا النُّفُـوسُ بِـلا عَنَـاءٍ وَتَغْبِطُهَا شُمُوسُ الفَخْـرِ غَيـرَى فَعَرْفُكَ جَـاوَزَ الجَـوزَاءَ عُرْفًـا وَحَرْفُكَ حَازَ نَشْوَى الشِّعْرِ شِعْرَى تَكَادُ مِـنَ المَشَاعِـرِ أَنْ تَرَاهَـا تُطِلُّ عَلَى صُرُوحِ المَجْـدِ فَخْـرَا مِنَ الفَلُّوجَـةِ امْتَـدْتْ بُرُوقًـا فَأَينَعَ فِي السُّوِيدِ القَطْـرُ زَهْـرَا كَأَنَّـكَ آخِـرُ النُبَـلاءِ عَهْـدًا وَأَوَّلُ صَفِّهِمْ فِي الفَضْـلِ ذِكْـرَا وَأَكْرَمُ فِي خُطُوبِ الدَّهْرِ بَـذْلا وَأَوْسَعُ فِي العَنَا كَفَّـا وَصَـدْرَا لَقَدْ صَدَّقْتَ فِيكَ القَـولَ فِعْـلا يُوَافِقُ مَا اقْتَضَـى حُلـوًا وَمُـرَّا أَتَيتُـكَ وَالمَدِيـحَ عَلَـى حَيَـاءٍ وَمَا أَجِدُ المَدِيحَ يَفِيـكَ شُكْـرَا فَدَعْ بَيتَ القَصِيدِ وَسَـعْ فُـؤَادًا بَنَى لَكَ فِي شِغَافِ الحَمْدِ قَصْـرَا

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري