تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
خفيفة ـ لطيفة .. رقة وشفافية وأناقة حس
وحرف يفيض عذوبة بإيقاع جميل وحس رقيق.
دام جمال إبداعك.
مقطوعة من قصيدة التفعيلة
لابأس بها والموضوع جيد رغم تطرق الكثير له
أتمنى أن ارى لك الأجمل
بوركتِ
مقطوعة شعرية جميلة و رائعة شاعرتنا القديرة.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.