أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: التيار الإسلامي في القصة القصيرة بمصر

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 16
    المواضيع : 8
    الردود : 16
    المعدل اليومي : 0.00

    Post التيار الإسلامي في القصة القصيرة بمصر

    [size="7"]التيار الإسلامي في القصة القصيرة بمصر في النصف الثاني من القرب العشرين[/size]( دراسة تحليلية نقدية )
    عرض تحليل : فرج مجاهد عبد الوهاب
    الأدب نوع من نشاط الإنسان الذي هو مصدره سواء كان مبدعًا أو متلقيًا فلا قيمة لأدب لا يؤثر علي مشاعر الإنسان وعقله, ولما كان الإنسان هو محور الأدب ومصدره كان من الضروري أن يحرص الأديب المسلم علي ما يصلح مجتمعه مستخدمًا ما وهبه الله من نعمة البيان، والأدب الإسلامي أدب واسع .. شمولي، فهو واقعي حين يعلن ثورته علي سلبيات المجتمع وحين يعبر عن لحظات الضعف البشرى ، ووجداني حين يعبر عن تجربة الإنسان.
    والإسلام لا يحول بين الأدب والإبداع الفني بل يحفزه ، فقد احتل الأدب الإسلامي مكانة متميزة بين الاتجاهات الأدبية الحديثة حتي عُد أدب التيار الإسلامي من أبرز نزعات الأدب العربي المعاصر .
    وعن التيار الإسلامي في القصة القصيرة بمصر في النصف الثاني من القرن العشرين كانت رسالة الدكتوراه للباحث محمد محمد خليل الأخرس التي نوقشت بجامعة الأزهر تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد حامد شريف ، وتقع في مقدمة وتمهيد ثم ثلاثة أبواب وخاتمة.
    في التمهيد يفند مزاعم المشككين في وجود أدب إسلامي ويبرز العلاقة بين الدين والأدب ، متصورًا الأدب الإسلامي وسيلة يعبر بها الإنسان عن رؤيته الإسلامية للحياة ، وفق تعديل فني نابع من ذات مؤمنة.
    وجاء الباب الأول تحت عنوان " التيار الإسلامي وأثره في القصة القصيرة " فهو يتحدث عن التيار الإسلامي وبواعثه ويتناول الصراع المحتدم بين الدارسين المحا فظين ، والمتطلعين إلي كل جديد وافد، ويبرز بواعث التيار الإسلامي التي كان منها مواجهة العداء الغربي للإسلام والحركات التبشيرية ، كما كان من بواعث التيار الإسلامي التصدي لطغيان المادة والعودة إلي شفافية الروح.
    وعند الحديث عن مفهوم القصة القصيرة ونشأتها يبين أبرز صورها وهو ما يصور الحديث ، وما يصور البيئة ، فالذي يصور الحدث يمكن أن نطلق علية قصة حدث وفيها يبرز الكاتب معني إنسانيًّا يصدر عن أحد الأشخاص فتبدو فيه بعض المفارقات الإنسانية أو الاجتماعية.
    أما القصة القصيرة التي تصور جانبًا من البيئة يمكن أن نطلق عليها قصة الصورة فهي التي يتضاءل فيها شأن الحدث وحركته ويركز الكاتب عمله علي التصوير القصصي ، الذي يجلو البيئة والحياة وكاتب القصة القصيرة في الحالتين يحصر اهتمامه بالفعل نفسه دون نتائجه ومقدماته، وهو يختار لقصته محورًا تدور حول الحوادث بحيث يكون ذلك شائقًا في ذاته.
    ولا يمكن أن يغفل دارسو الأدب أثر القصة القرآنية والحديث الشريف في معرفة العرب للقصة حيث لا تزال القصة القرآنية منبعًا ثريًّا يستمد منه الأدباء والكتاب ، ويعالجون بها قضايا عصرهم في إطار ديني سراء في ذلك القصة المتصلة بالإنسان والحيوان .. ، وهناك محاولات "عبد الله النديم" في جريدته "التنكيت والتبكيت" وإبراهيم المويلحي في "حديث عيسي بن هشام", ومحمد تيمور في قصة " في القطار" ثم تلاهم خيري سعيد ، ومحمود تيمور ، وإبراهيم المصري ، ويحي حقي.
    والممعن في نتاج كتاب القصة القصيرة يدرك أن القاص لم يغفل الجانب التاريخي مع ما للقصة القصيرة من سمات قد تجعل من استلهام التاريخ أمرًا شاقًّا ؛ لأنها تتطلب الإيجاز والتركيز وتأخذ من الأحداث لقطة واحدة ، ولكن احتفال القاص المسلم بالتاريخ وهيامه به ورؤيته المستنيرة له وإيمانه بصلاحية المبادئ جعله ينسخ منها القصة التاريخية .
    واستخدام الحدث التاريخي ، في ثوب أدبي ، يكسب الحدث جاذبية تجعله أكثر تأثيرًا في نفس المتلقي ، حيث أن الإيمان بالله يجعل المسلم أكثر عزمًا وتشبثًا بعقيدته مهما كانت المحاولات المبذولة للتهوين من عزيمته ، ويضرب الباحث أمثله لذلك بقصص "صانع الرجال" للدكتور نجيب الكيلاني في مجموعة "دموع لأمير"، وقصص سلسلة " رجال ومعارك" للأستاذ محمد صالح ، وقصة "عاشقة السلام" لمحمد رجب البيومي, وقصة " نداء من السماء " لعبد الحميد جودة السحار.
    وكان نتاج الأديب المسلم مواكبًا للحياة الاجتماعية وجاء معبرًا عن دقائق الحياة اليومية ومزج الأديب بين الخيال والواقع في بعض القصص, ولم يكن الخيال أو الرمز الذي لجا إليه الأديب إلا مرآة مصقولة تعكس الواقع, ولكن في إطار من الشفافية, وكذا لجأ الكاتب في كثير من الأحيان إلى السخرية والفكاهة كغلالة دقيقة لا تخفي الدموع التي يذرفها الكاتب على واقعه من خلال حركة الأحداث والشخوص, ومن أبرز القصص التي تحدثت ورصدت المتغيرات الاجتماعية يعرض الباحث لقصص "عزيزتي الحقيقة " لعلي شلش, و"دوائر الحكم المغلق" لمحمد جاد البنا, وقصة "المجنونة " لنجيب محفوظ , و"الوديعة " لمحمد عبد الحليم عبد الله, وقصة "عيون الثعالب " لمحمد خليل , و"أهل القمة " لنجيب محفوظ.
    وأبرز الباحث معالجة كتاب القصة القصيرة لقضية التطرف الديني بشقيه سواء المتعلق بالمفهوم الخاطئ, لكيفية الاستفادة بأولياء الله الصالحين, أو ما يعني بالتشدد والتزمت, أما ما يتعلق بالمعتقدات الخاطئة التي رسخت في أذهان العامة مما يفعل بأولياء الصالحين التماسًا للبركة أو الشفاء ولقد ارتبطت هذه الظاهرة بعصور الضعف والبعد عن أصول الدين, والكاتب الإسلامي يسخر من أولئك الذين لا ينظرون إلى العبرة والاستفادة من تاريخ الولي أو صاحب الكرامة وإنما ينحصر فكرهم في التقرب من هذا الولي أو ذاك بالتمسح وتقبيل الأعتاب, ويضرب المؤلف مثالا على ذلك بقصص "قنديل أم هاشم" و"يا أمة ضحكت " و"أبو ريش" و"فرح ومستور".
    أما في قصة "بعنا القطن" للدكتور علي شلش فنجد الواقع الاقتصادي والاجتماعي لمصر حيث يتحكم بعض الأفراد من كبار الإقطاع في السياسة الزراعية لمصر, وكذلك في أسعار المحصولات مما يفسر ما كان يعانيه الفلاح المصري من ظلم وعسف.
    • قصص النشء:
    ولا ينسى الباحث قصص النشء فأمام هذا الزبد الطافي الذي يكاد يغرق عقول أطفالنا من قصص بوليسية أو قصص مترجمة, يزداد التطلع إلى أدب راق, ينبع من جوهر ديننا, ينير لأطفالنا طريق الحاضر والمستقبل, أدب نظيف من كل السموم الفكرية.
    والأديب المسلم أدرك منذ البداية أن كل طفل في فطرته حنين إلى العاطفة الدينية وميراث قديم الحقب, وعبر الأجيال, ولديه الاستعداد لتقبلها, ومن هنا وجه موهبته نحو القرآن الكريم فوجد فيه بغيته فنهل منه ما ينمي به عقلية النشء من قيم خلقية, وقضايا اجتماعية وسياسية, وعبرة مما ساقه القرآن الكريم عن الأمم السالفة.
    وتطبيقًا على ذلك يتحدث الباحث عن أدب الطفل منذ بدايته في منتصف العقد الثالث من القرن العشرين على يد جيل الرواد كامل كيلاني, ومحمد الهراوي, ومحمد سعيد العريان, وأحمد برانق, ثم رزق هيبة, وعبد التواب يوسف, وعبد السلام بدوي ومحمد عبد العزيز .. وغيرهم.
    • ملامح التيار الإسلامي:
    وفي هذا الفصل, وهو من أهم فصول الرسالة, يتحدث الباحث عن ملامح التيار الإسلامي:
    ( أ ) في القصة التاريخية:
    نجد التأثر بالقرآن الكريم واضحًا في كثير من القصص مثل قصة "الفستان والرصاص" لمحمد جاد البنا, حيث ضمن أسلوبه بعض الآيات القرآنية, وأحيانًا اللفظ القرآني ومن ذلك ما وصف به حياة الاضطراب التي يحياها أبو سلمى حيث يفترش الأرض ويجعل من نعليه وسادة ويحاول أن يتغلب على الظروف الطبيعية القاسية من مطر ورياح فيقول:" .. في مكمن بجوار تل صغير افترش الأرض, توسد نعليه .. حاول أن يستجلب النعاس ... ولكن حبات مطر متتابعة تضرب وجه الأرض وكأنها مليء بالغضب ... الرياح أيضًا ثائرة تبدد سحب المطر, وتطاردها في الأفق فجأة هدأ كل شيء .. حتى حبات المطر سكت عنها الغضب".
    ولعل تعبيره عن انقطاع المطر بأنه سكوت لغضب المطر مستوحى من قوله تعالى:" وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ "[الأعراف:154].
    وكذلك وردت معاني العفو والتسامح وكظم الغيظ إلى من أساء في وصف الكاتب للحالة التي عليها هشام بن إسماعيل المخزومي, في قصة "دموع الأمير" لنجيب الكيلاني, عندما قدم عليه زين العابدين بعد أن وقف هشام في ساحة كبيرة ومضى الناس يقتصون منه, فيقول:" وانتصف النهار .. ثم اصفر الأصيل .. وساد الأفق شحوب ووجود وغبار, وعندئذ رأى الناس زين العابدين قد جاء وحوله جمع حافل من مواليه وأهل بيته, فأوجس هشام خيفة, وخيل إليه أن الموت يدنو منه مع كل خطوة يخطوها زين العابدين فلما كان أمامه واستسلم هشام لليأس وبلغت روحه الحلقوم, قال زين العابدين:
    - السلام عليك يا هشام.
    ومد يده يصافحه ويهز يده, ويمسك بها ومد هشام يده ثم أسلم إليه وخفض رأسه وبكى وقال زين العابدين:" إن كان لك حاجة فإنا نقضيها لك, وإن كان عليك دين من ولايتك نسد دينك".
    فمن خلال هذا القول يتضح أن الكاتب قد وضع نصب عينه قوله تعالى:" وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ(133)الَّذِين يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)" [آل عمران:133, 134].
    (ب) في القصة الاجتماعية:
    إن أبرز ما يميز القصة الاجتماعية الإسلامية تأكيدها على القيم الإسلامية في محاولة لإزالة خبايا شعارات العلمانيين, وقد وظف الكاتب الإسلامي القصة الاجتماعية ليقدم نوعًا من القصص يتضمن قيمًا إسلامية تهذيبية ليعمق في نفس المتلقي الإحساس بالمثل العليا أو القيم النبيلة, وهو منهج يتلائم مع المنطق الذي سار عليه المفكرون الإسلاميون.
    ونجد القاص المسلم يتأثر في معالجته لقضية المرأة بالمنظور الإسلامي, ففي قصة "وسوسة الشيطان", لعبد الحميد جودة السحار, يستخدم الكاتب الحوار ليكشف عن موقف الإسلام من تحرر المرأة وسفورها, يقول صلاح لزوجته التي أخبرته أن بديعة كانت تقيم في طنطا وحدها.
    - لابد أن لهم أهلا في طنطا!
    - أبدًا
    - أبدًا ؟! ومع من كانت تعيش؟
    - وحدها.
    - وحدها؟ كيف تعيش فتاة في مثل سنها وحدها؟
    - إن أمها تفخر بها وتقول ابنتي رجل
    - ما شاء الله! أهذا معقول؟ إن النبي() يقول:" لا تسافر امرأة مسيرة يوم وليلة إلا ومعها ذو رحم محرم".
    فصلاح يستخدم حديث رسول الله () في حواره وسيلة من وسائل إقناع زوجته, وإبراز الوجهة الإسلامية.
    وكذلك رفض القاص المسلم التشدد والعنف كوسيلة لنشر الإسلام, مبرزًا لدعاة الإرهاب أنهم أبعد الناس عن طريق الإسلام المستقيم ففي قصة "فرح ومستور" لمحمد عبد القدوس, يبين الكاتب أن الإسلام دين نظافة ونظام ويرد على الذين يعدون الشوكة والملعقة جريمة, " مستحيل أن يكون الإسلام, أو النبي () قد قاما بتحريم الشوكة أو السكين أو طلب من المسلمين الجلوس على الأرض أثناء الأكل,... رسولنا كان نظيفًا..."
    وكذلك سخر الأديب المسلم من أولئك الذين يقولون ما لا يعلمون في قصة "اللافتات في الحكومة " وقصة "المرؤوسون على دين رئيسهم" وكأنه يستحضر قول الحق تبارك وتعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ(2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ"[الصف:2, 3].
    كما رفض الأديب المسلم السلبية بشتى ألوانها في قصة "ضد مجهول" لتتوافق نظرته مع قول الرسول ():" من رأى منكم منكرًا فليغير بيده فإن لم يستطع فبلسانه ... فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"[رواه مسلم49, وأخرجه أبو داود والترمذي, والنسائي, وابن ماجة].
    (جـ) في قصص النشء
    وجه الأديب المسلم فكره شطر القرآن الكريم فصاغ من آياته قصصًا هادفة يعلم النشء به أمور دينهم. ففي قصة "عيسى في السماء" للدكتور سعد شلبي عرض لجانب من دعوة "عيسى" –عليه السلام- فأبرز معجزاته التي أيده الله بها فكان يقول للناس:" العمي يبصرون, والمرضى يشفون, والعرج يمشون بإذن الله, كان يمسح على الأعمى فيبصر, وعلى المرض فيذهب عنه المرض, ويدعو للأعرج فيشفيه الله ... وكان له أنصار حواريون يحبونه ويقولون له: نحن أنصار الله آمنا بالله, واشهد بأنا مسلمون".
    كما تناول الأديب المسلم عاقبة التكبر وعدم شكر الله على النعمة, وذلك من خلال قصة "صاحب الجنتين" حيث أبرز الكاتب تفاخر "يهوذا" بماله وأولاده على أخيه الصالح "قطروس" وقد سجل القرآن ذلك في سورة الكهف في الآيات من 32 إلى 42 .
    ويرى الباحث في الخاتمة أن القاص المسلم اعتمد على الربط بين العناصر الفنية بحيث تآزرت جميعًا تآزرًا أسهم في نمو الصراع وجاذبية الحدث.
    وأكدت الرسالة أن الأدب الإسلامي يستطيع أن يستوعب أي فكر, وأن يعالج أي موقف دون أن يخل بالمقومات الفنية للعمل الأدبي طالما أحسن العرض والتصوير.

  2. #2
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل : Oct 2006
    الدولة : الكويت _ مصر
    المشاركات : 133
    المواضيع : 5
    الردود : 133
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الأستاذ الفاضل فرج مجاهد

    نشكرك بأجمل كلمات الشكر على هذا العرض المفيد
    لهذه الدراسة الجديدة
    عن " التيار الإسلامي في القصة القصيرة "
    وكم نحن بحاجة إلى الاطلاع على جديد الدراسات الأدبية

    مع وافر المودة والتقدير

    إيهاب

  3. #3
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    الأديب الناقد والمحلل الرائع:
    الأستاذ فرج مجاهد

    قرأت ها هنا قدرة تحليلية فائقة

    وبصيرة نقدية نافذة

    أراك قريبا ناقدا ومحللا
    لأعمال فى الواحة

    تقبل شذاى


    د. نجلاء طمان

    الوردة
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  4. #4
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 16
    المواضيع : 8
    الردود : 16
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.إيهاب النجدي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ الفاضل فرج مجاهد
    نشكرك بأجمل كلمات الشكر على هذا العرض المفيد
    لهذه الدراسة الجديدة
    عن " التيار الإسلامي في القصة القصيرة "
    وكم نحن بحاجة إلى الاطلاع على جديد الدراسات الأدبية
    مع وافر المودة والتقدير
    إيهاب
    88888888888888888888888888888888888
    شكرا على كلماتك المشجعة 000مع تحياتى

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 16
    المواضيع : 8
    الردود : 16
    المعدل اليومي : 0.00

    Post

    [quote=د. نجلاء طمان;260369]الأديب الناقد والمحلل الرائع:
    الأستاذ فرج مجاهد
    قرأت ها هنا قدرة تحليلية فائقة
    وبصيرة نقدية نافذة
    أراك قريبا ناقدا ومحللا
    لأعمال فى الواحة
    تقبل شذاى
    د. نجلاء طمان
    الوردة)))))))))))))))))))))))))))))))))))))) ))))))))))))))))
    الاخت الدكتورة نجلاء 00من المؤكد ان هذه الكلمات سوف تكون دافعا وحافزا لى لبذل المزيد من الجهد 00اشكرك

المواضيع المتشابهه

  1. القصة القصيرة جدا: قراءة في التشكيل والرؤية
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-06-2010, 01:08 PM
  2. احتفالية رابطة الأدب الإسلامي بمصر للترحيب بالدكتور سمير العمري
    بواسطة إدارة الرابطة في المنتدى أَنْشِطَةُ وَإِصْدَارَاتُ الأَعْضَاءِ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-07-2006, 07:04 PM
  3. القصة القصيرة تحت المجهر
    بواسطة سعيد أبو نعسة في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 15-05-2006, 12:17 AM
  4. فهرست أدباء القصة القصيرة و دوحة النثر
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 48
    آخر مشاركة: 13-04-2006, 08:59 PM