لا تحسب عقلي مسئول عن المقابر
لم الإهانة والعذاب
لم الشفقة وفي يدينا مفتاح الكمال
ماذا لو أحب المرء لغيره ما يحب لنفسه
أأطلب المستحيل
ماذا لو؟
لوحدث تضارب في الآراء
لتجدن الهوى يغلب عليك
فكل إنسان في دهاليز الزمان ضائع
أسرف في شبابه
وقد أوكل بإنهاء حياته بما يريد
لكل منا وجة نظر
أيستقيم على الصراط أم ينحرف
تراني بين أحبيتي اليوم
في فرح وسرور
ما زح وضاحك
لا تحسبني محبًا يشتكي وصبًا
ولكن لنفعك يامن كنت أهواه
عزيزي
لماذا تحت أن تكون الأول ؟
ولماذا تستمر في الغرور ؟
ترقبوا الجزء الثاني
مخلصكم :لحن الحياة