أحدث المشاركات

نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: أنثى غالبة....

  1. #1
    أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : عمّان -- الأردن
    العمر : 38
    المشاركات : 1,119
    المواضيع : 37
    الردود : 1119
    المعدل اليومي : 0.17

    Lightbulb أنثى غالبة....

    كنتُ أنظُر إليها مِنْ بَعيد , عينيها القوسيات .. إبتسامتهه الغجرية وَ تلكَ اليدين اللتين كانتا تلدغان بإ ستمرار حينما تبدأأ بالحديث .
    إستطعتُ أنْ أُميّز مَلاًمحَ قمرها، من بين كل هذا الحشد المتجمع في قاعة القلب وَ كأن الزمن لم يمحو طيفها من ذاكرتي ,
    اخذني الحنينُ إليها رغم الوجوم الذي حمله قلبي الصغير ..
    كنت أبح ـث عن وشاح صوتها حتى يتسنى لي ان أُنصِت لأوتار همسه , فـ أخذتُ أمشي وَ أمشى دون أن أُلاحظ نظرات المارّين إليّ
    إرتعشت ُحينما واجهتني ضِحكتُها الساخرة كـ العادة, ولكن هذه الأصداء الماكرة لم تكن مُوجهة ً لي هذا المساء !
    أتراها هي من كانت تقف بالقرب منه، هي من نالت إستحسانه أم تلك التي ترتدي شالاً رمادياً , وَ قد تكون صاحبة الشعر الأحمر المخملي ..
    كُلهن يسعين للوصول لـِـ صاحب العينين الساحرتين..
    لِما أنا مُهتم بما يحدث لها , فلم يعد هناك داعي لكل هذا القلق ، والأرق والتساؤلات الغير وارد ذِكْرُها . على أية حال فهي بالتأكيد قد نستني
    وَ أنا أيضاً قد سِرتُ بـِـ دربي دون أن ألتفت لـِ لماضي وما يحويه من أشياء قديمة .
    عيناي كانتا ثابتتين في قاع الكأس الذي أحملُه بـِـ كفيّن مرتجفتين, لِـ أُدرِك حينها أنني تائه بِـ سراب ، سراب ليس إلا ...
    اطلقت ُ تنهيده لم يسمعها أحداً سِواي فَعلِمْتُ آنذاك أنني، وتِلْكَ النْبَضّات مُجَرّد مُ ـتَطفّلْين رهينين لِلألم// تائهين في دنيا إمرأة لَـمْ يُقدرهما ذات أمل
    لحظة ألم صاخب أعلنتها :
    (( للأسف لم أعُد أح ـبُك , إبحث عن غيري قد يُناسِبُك هذا القول أكثر ))
    بالتأكيد لم تعد تحبني و أجزم أنها تندم لملاقاتي ذات يوم ..
    كيف لا وقد كنتُ مُطيع في كل شيء , كيف لا وقد أُلغيت كلمةُ (لا) من قاموس اللُغةِ لديّ ..
    علمتلني أن أتعامل معها بحذر , وفي كل كلمةٍ أنطِقُ بها ، يدقُ ناقوس الخطر ... قد يُعجبها بوحي فـ تكتفي بإبتسامة رضى, وقد لا يعجبها مضمون الكلام فتتبدأ بالانتقاد وتوجيه اللوم بشكل لاذع وَ جاف.
    ,,,,
    النساءُ خارج سور المنزل كـ ـثيرات ... كـ حبات القمح وَ سُكر النبات
    كانت لا تخجل من مغازلته وَ تبادل النظرات , أو أن تبدي إعجابها بذلك الثري التي يقطن أمامي وَ كأنها لا تأبه لخضوع عشقي وإنهزامي , فكان عليّ أن أصمُت وأُتابع نزواتها بتفاؤل وَ مرح وهي بالكاد تتفهم كتمان دمعة خانتني أكثر من مرة ٍ أمام كفيّها لـِـ تبخل اناملها من مُلامستها تخفيفاً من حِدة الوضع لا اكثر.
    بيد أنها كانت تستمتع بـ ضَعفي أمامها , ظناً منها أنني لا أجيد البعد عنها متوسلاَ إليها لأعود مجدداً
    فـإفترقنا ...لم يعد يحتمل أحدُنا الآخر , لـ تموت البسمة في ارجاء ذاك المنزل الصغير وَ ذلك الياسمين حيثُ كان يزين الحديقة بنعومته وَ رِقة مظهره
    وعدتُ وحدي من جديد لـِـ أمنح العمل من وقتي الكثير والكثير فقد أتعود على نمط حياتي مع انني في بعض الأمور لا أهوى التغيير.
    ,,,,,
    وَ هـ أنا أتتبعُ طيفها هذا المساء والناسُ من حولي كـ الذباب متواجدين في كل مكان...
    لم أتأثر بوجودهم كثيراً بالرغم من أن أصواتهم الصاخبة كانت تُصيبُني بالصداع ولكن حينما بدأت المقطوعة الموسيقية (مونامور) بـ بث الحانها العذبة هنا وهناك , فـ ِيخف الضجيج رويداً ..رويدا لِـ أرفعُ رأسي بـِ بُطء وَ أهزهُ قليلاً لعلني اُنفّض غبار الماضي من ذاكرتي..
    فـ أجدهُا متسمرة حيثُ كانت عيناها تغتالني بـــِ هُدُوء وَ عنفوان , قررتُ الهروب من عينيها لأصطدم بالنادل فتسقط الكؤوس الزجاجية المُحمّلة على صينية مُذهبة لِـ تُصدِر قِطعُ الزُجاج ضجيجاً أربكني .!!
    لم تفلح مساعدتي للنادل بإلتقاط القِطع المبعثرة فقط إكتفيتُ بمواساته بنظرة ندم وَ همستُ بِخجل :
    (( آنا أسف حقاً )) لـِ أخرُج من بهو القاعة تاركاً ذكريات الماضي بِـ رمّتِها تسكُنُ هناك حيث ُ غ ـباء مشاعري وَ طُهر نبضاتي الوفيّة تسقُطان من مِحفظة الاماني...
    وأتجهت نحو الباب الخارجي وأنا أتعثرُ بألمي لِـ أرفعُ دموعهُ قليلاً حتى يتسنى لي أن أرْكُض بسهولة ،
    والآن يبدو أن الأشواق كانت ُتثقِلُ كاهلي فانطوت بيني وبين النسيان مجدداًً...
    حمزة الهندي
    حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!

  2. #2
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.39

    افتراضي

    العزيز الهندي..
    اراك من العنوان تقرر سلفا غلبة الانثى، وهزيمة المواجه، وكأني بك من خلال العنوان تريد جذب الاخر القارئ الى ساحتك، لتقرر بعدها ما تشاء.
    جاء نصك مفعما بالاحاسيس والانفعالات الذاتية النابعة من قلب ربما عذبه الصد، من الاخر، وهزه المنافس الذي يرى الفريسة تحول حوله، فجاء النص يدل على عمق الوجع في الذات، حتى اصبح لابد له من ان ينفلت ويخرج الى النور حتى ترتاح الذات ولو قليلا من هجمات الوجع الداخلية.
    ومن خلال الرؤى التي اعتمدت عليها في استحضار الاحداث وجدتك تجيد التوغل في ما وراء الحدث وتخرج منه معاني رائعة الجمال في اظهار الحالة التي تمر بها الذات..وهذه همسة عبرة علها تجد منك اذن صاغية.
    ليس بين الاستعادة والاعادة مسافة ما..لذا..كفاك ان تستعيد عنها اشتاتا من ذكرى لم تزل تحتفظ بها على طراوتها..فما مضى لايمكن استعادته..وليكن المرور عنده مجرد اشارة..ولتكن نظرتك للآتي لكن بمنظور العقل هذه المرة هو الاساس لبناء وجود جديد.

    محبتي لك
    جوتيار

  3. #3
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي

    أخي العزيز "حمزه ":

    قصة كتبت من مداد الروعة..!!
    رائعة...
    قرأت قلبكــ ..!
    سلمتـ
    تقبل خالص تقديري وباقة سوسن

  4. #4
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    مرحبا ً بك ياحمزة الخير ... وبعودتك

    اخي الحبيب ..

    القصة كنص ادبي فيه الكثير من الجمالية المشوبة بحذر التنسيق ... ومااقصده ان السرد طغى على توهج الحبكة


    كنت آمل ان تضع بصماتك السحرية .... هنا
    ولكني وجدتك بخيلا ً علينا

    ايها الحبيب النجيب .... لاتحرمنا من ابداعك
    الإنسان : موقف

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : عمّان -- الأردن
    العمر : 38
    المشاركات : 1,119
    المواضيع : 37
    الردود : 1119
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    العزيز الهندي..
    اراك من العنوان تقرر سلفا غلبة الانثى، وهزيمة المواجه، وكأني بك من خلال العنوان تريد جذب الاخر القارئ الى ساحتك، لتقرر بعدها ما تشاء.
    جاء نصك مفعما بالاحاسيس والانفعالات الذاتية النابعة من قلب ربما عذبه الصد، من الاخر، وهزه المنافس الذي يرى الفريسة تحول حوله، فجاء النص يدل على عمق الوجع في الذات، حتى اصبح لابد له من ان ينفلت ويخرج الى النور حتى ترتاح الذات ولو قليلا من هجمات الوجع الداخلية.
    ومن خلال الرؤى التي اعتمدت عليها في استحضار الاحداث وجدتك تجيد التوغل في ما وراء الحدث وتخرج منه معاني رائعة الجمال في اظهار الحالة التي تمر بها الذات..وهذه همسة عبرة علها تجد منك اذن صاغية.
    ليس بين الاستعادة والاعادة مسافة ما..لذا..كفاك ان تستعيد عنها اشتاتا من ذكرى لم تزل تحتفظ بها على طراوتها..فما مضى لايمكن استعادته..وليكن المرور عنده مجرد اشارة..ولتكن نظرتك للآتي لكن بمنظور العقل هذه المرة هو الاساس لبناء وجود جديد.
    محبتي لك
    جوتيار


    العزيز/ جوتيارتمر....


    استحضرتني كلامتك...ليس بين الاستعادة والاعادة مسافة ما..لذا..كفاك ان تستعيد عنها اشتاتا من ذكرى لم تزل تحتفظ بها على طراوتها..فما مضى لايمكن استعادته..وليكن المرور عنده مجرد اشارة..ولتكن نظرتك للآتي لكن بمنظور العقل هذه المرة هو الاساس لبناء وجود جديد.



    لم تزل الرؤيه يحجبها الكثير من الأرق و انا على ضفاف البحيرة يحتويني هذا القلق المطبق على المدى بـ اسره ، و لم يكن داخلي بـ احسن من هذه الأجواء كنت حزيناً ارمق ضحكة المياه من تحت الستار !
    و هذا البجع الـ غير مكترث بالاجواء / بي يمارس الحب على مرأى و مسمع مني ! لا انكر بـ اني تمتمت بـ خبث سحقاً لـ هذا البجع سحقاً .. اين بنادق الصيادين عن أكومة الريش هذه !!!


    جوتيار سلامي مرصع بالفضة لكَ

  6. #6
    أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : عمّان -- الأردن
    العمر : 38
    المشاركات : 1,119
    المواضيع : 37
    الردود : 1119
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي مشاهدة المشاركة
    أخي العزيز "حمزه ":
    قصة كتبت من مداد الروعة..!!
    رائعة...
    قرأت قلبكــ ..!
    سلمتـ
    تقبل خالص تقديري وباقة سوسن



    سحر الليالي ....

    شكراً لأنكِ قرأتِ حمزة وقلب حمزة أما انا دوما أقرأ قلبكِ أيتها الياسمينة الرائعة

    فكونِ بخير

    حمزة

  7. #7
    أديب
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : عمّان -- الأردن
    العمر : 38
    المشاركات : 1,119
    المواضيع : 37
    الردود : 1119
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    مرحبا ً بك ياحمزة الخير ... وبعودتك
    اخي الحبيب ..
    القصة كنص ادبي فيه الكثير من الجمالية المشوبة بحذر التنسيق ... ومااقصده ان السرد طغى على توهج الحبكة
    كنت آمل ان تضع بصماتك السحرية .... هنا
    ولكني وجدتك بخيلا ً علينا
    ايها الحبيب النجيب .... لاتحرمنا من ابداعك

    الحبيب / الحلاوجي .....

    شكرا لمرور شخصكَ الكريم هنا حيث أرتشف من رأيكَ عبيراَ

    حبكتي خزتني مئات المرات احيث الألم طغى علي

    تحيتي المورقة أيها الطيب

    حمزة وسعيد جدا بمرورك ايها الطيب

  8. #8
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    الأديب الرائع: حمزة

    وحالة رائعة من وصف لجوانيات بطل القصة الذى يعانى من الشوق والحنين لأنثى مهيمنة على مشاعره, وبرغم أنها لا تستحق منه كل هذا الحب والوفاء الا أنه يظل أسيرا لذكرياته المعذبة. نجح القص جدا فى التعبير عن مشاعر بطله فى سردية سلسلة معبرة , طغت عليها النثرية الفلسفية. جاء العنوان رائع ومناسب والافتتاحية معبرة والنهاية كانت رائعة. تمكن القاص من أدواته لكن الشعور الوجدانى طغى عليه كثيرا فى أماكن السرد , فترهل الخيط الحبكى فى بعض الأماكن, فاقترب العمل بقوة من الخاطرة . لكن هذا لا يقلل أبدا من روعة العمل . أرجو قبول همستى على صفحتك.


    شذى الوردة لروعتك

    د. نجلاء طمان
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  9. #9
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي


    نص تناول موضوعا مستهلكا بنص آخر لم نجد ما يقدم فيه من جديد أو مفيد.

    الحالة السردية مقبولة ولكن الحبكة هلامية غير محكمة ، واللغة جيدة إلا من بعض أخطاء لغوية متفرقة.

    أرجو أن لا يكون في ردي النقدي ما يزعجك وأنت الأخ الذي أود وأكثر.

    أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.16

    افتراضي

    سرد اعتمد على الصور الجمالية واللغة الأنيقة واستحوذ عليه التوغل في مشاعر البطل باستفاضة رغم الافتقار للحبكة القصصية
    كان النص بحاجة للتريث قبيل النشر لتجنب العثوات اللغوية
    بوركت واليراع
    ومرحبا بك أديبنا الفاضل في واحتك
    تحاياي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أنثى.. في سلة المهملات
    بواسطة رحاب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 27-12-2005, 08:34 AM
  2. أنثى البدء
    بواسطة اشرف نبوي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 17-06-2004, 12:50 PM
  3. أنثى العتبات ...
    بواسطة رحاب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 01-03-2004, 04:23 AM
  4. صوتُ أنثى ...
    بواسطة بندر الصاعدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 30-10-2003, 05:30 AM
  5. أنين أنثى تحتضر
    بواسطة نسرين في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 16-09-2003, 05:10 PM