أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19

الموضوع: الهجرة إلى الذات

  1. #1
    الصورة الرمزية اسماعيل عبيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    الدولة : العراق
    المشاركات : 75
    المواضيع : 6
    الردود : 75
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي الهجرة إلى الذات

    حَملتُ جَوى نفسي وطِفتُ بِأدمعي
    أُفـّتشُ هَلْ لِي مِنْ سَبيلٍ إلى نَصـرِ
    وَسِرتُ بِلا هَديٍ كَسيرِ قُشاشَــةٍ
    تَلقّفُها ألأمواج في عاصفِ البحــرِ
    تَعِبتُ وَمالِي غَيرُ صَبريَ ناصـــرٌ
    فَصِرتُ أُذيقُ النفسَ صبراً على صـبرِ
    مَضيتُ كتوماً لا أبوحُ بِهنّــــةٍ
    إلى أن تَلقّتني جِبـالٌ مِن الأَســـرِ
    سألتُ أَما في غائرِ العلمِ أَن أَجــدْ
    جواباً يُسليني على بَلـوتي البِكـــرِ
    فَرُحتُ أَجولُ الخافقينِ بِنَظـــرةٍ
    كَؤودٍ جلا فيها كثيرٌ مِن العســـرِ
    وَهِمْتُ أجوبُ الأرض وادٍ بربــوةٍ
    أُنقّبُ عما كانَ في سـالفِ العصـرِ
    نَزَلْتُ بوادي النَخلِ أَبغي طَريدتـي
    وقد رُمْتُ أدناها منالاً مِنَ البَــدرِ
    قَضَيتُ رَبيعَ العُمرِ اَسعى لِجنيهــا
    أَهزُ بِما أُوتيتُ من قُوّةٍ نُكْــــرِ
    فأدركني صيفٌ بَراني هَجـــيرهُ
    فلا فيئها أَغنى وَلمَْ أََحظَ بالتمـــرِ
    وكنتُ أُمنّي النفسَ في حكمةِ الورى
    أُمحصُ ماذا قال زيدٌ من الفكـــرِ
    وماذا رأى عَمْراً لتفنيدِ زَيدنـــا
    وما ردَّ زيدٌ للنكايةِ في عمـــــرِ
    فزادت رؤاهم وهنَ عَقلي وحَيرتي
    فياليتني لم أقرأَ الأمس من سطــــرِ
    أَخاطوا جَلابيباً لهَم في مقامهــم
    فَهل ياترى القى قميصا على قـَدْري
    بحثت لِمقياسي رِداءً فَلمْ أَجـــدْ
    فساءلت آبائي أما ليَ من ستَــــرِ
    وردَّ صَدى صَوتٍ خَفيٍّ جَهِلتَــهُ
    أترغبُ حقاً فيهِ؟ أَم أَنــتَ لا تدري
    هنُا عُدتُ أَدراجي فَحدّدتُ وِجهتي
    وقُلتُ سَيفضي الليلُ حتماً الى فَجـرِ
    فَمزّقتُ مِيراثي وأسمي وصورتــي
    وأبطلتُ آياتي فَأُخْرُجْتُ مِنْ قَسْـري
    شَطبتُ على الآثار طُرا فهالنـي
    بأني وإياها سجينانِ في قصــــرِ
    فَلما تَجافينا سَكرتُ بِوَحدتـي
    وقدْ بُتُّ نَشواناً كمَن دِيفَ في خمـرِ
    أَراني قَديمُ الشوقِ لهفةَ عاشــقٍ
    شَفيقٍ شَفيفٍ مستهامٌ مِنَ الهـــجرِ
    سؤالي عميقٌ رَغم أَنَّ قَوامَــهُ
    بَسيطٌ ولكني عَييتُ مِنَ الأمــــرِ
    ِلذاكَ قَصَدّتُ النفسَ كي ما أَسومها
    بأسوءِ أَنواعِ العذابِ لما يجــــري
    ولكنْ وَجدّتُ النفسَ تفتحُ بابهـا
    إلي وتَرميني بأشراكِهـا الحُمـــرِ
    تَمكّنتُ مِنها تارةً وتَمكّنـــتْ
    مِراراًً ولكني شَددّتُ لهـــا أَزري
    سُيوفيَ فيها لحظةٌ من تأمـــلٍ
    وأنصارها كثر فياسطـوةَ الكُـــثرِ
    َيلُوحُ بَصيصاً مُسفراً عِندَ هَزمِهـا
    وأَغفُلُ أَلقاني قَريبا مِنَ الكُفــــرِ
    وأَذكرُ إذْ لاشيء غَيريَ مُنقِــذٌ
    فأَشحذُ بالذكرى قِوايَ الى اليســرِ
    لعلي أبلُّ الشّوقَ أو أُدرِكَ الِلقـا
    وإِنّي لتَـوّاقٌ الى ذلك الخـُـــدرِ
    فآليتُ إلّا أن أطالَ حقيقتـــي
    فأحيى وفي ذا قد عقدّتُ لها إِصــريِ
    فَرُحتُ أُعرِّي النفسَ من زَيفِ كيدِها
    وكشفِ الذي قدْ كانَ ضرباً من المكـرِ
    وإني شَرِبْتُ القهرَ حتى لَفِظـتَـهُ
    وحتى تغشّتني سماد يرهُ الكُــــدْرِِ
    وحتى أذا ضاقتْ وضِقتُ بِردعهـا
    وكُنّا كما ليثينِ في ساحةٍ قَفْــــرِ
    أتاني صدى صَوتي القديمِ مُـؤازراً
    حنانيك يامنْ ماجزعتَ من القَــهرِ
    فأَثلَجَ ليْ صَدري بِنورِ عَبـــيرهِ
    وطِلتُ غمامَ العِشْقِ حتى غدا مُهـري
    هنالك ظِنّْ ماكانَ خيراً ولا تَسَلْ
    حيَـِيتُ بمَِوتِ السِرِّ في غائرِ الصــدرِ
    للجميع مودتي

  2. #2
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    الأخ الشاعر المبدع اسماعيل عبيد
    قصيدة ماتعة تستحق عالي التقدير والإعجاب .
    بعض الهنات اللغوية يمكن تجنبها بمراجعة متأنية .
    لك التحية أخي بكل الحب وعلى الرحب دائماً في واحتنا الثقافية .
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  3. #3

  4. #4
    شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2007
    المشاركات : 387
    المواضيع : 34
    الردود : 387
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي


    اسماعيل عبيد

    ويا للنفّس ِ الطويل إذا انساب بقوة واحدة من البداية حتى النهاية

    قصيدة محكمة ذات لغة قوية رصينة ماتعة وخيال خصب ينتقل ديناميكيا في أسارير الوجدان

    سيدي الكريم .. أبدعت والله ولي بعض أسئلة أرجو أن يتسع لها صدرك :
    تَعِبتُ وَمالِي غَيرُ صَبريَ ناصـــرٌ

    أعرف أن ما هنا تعمل عمل ليس .. لماذا ( ناصرٌ ) مرفوعة وليس منصوبة ؟؟؟

    ....

    سألتُ أَما في غائرِ العلمِ أَن أَجــدْ

    هل يجوز أن يأتي الفعل المضارع ( أجد ) ساكنا بعد ( أن ) ... مستشهدا هنا بقوله تعالى

    ( أن تقول َ نفس ٌ يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله )

    ....

    كَؤودٍ جلا فيها كثيرٌ مِن العســـرِ

    لماذا جاءت ( كثيرٌ ) مرفوعة هنا ... أليست هنا مفعولا به ؟؟

    ....

    شَفيقٍ شَفيفٍ مستهامٌ مِنَ الهـــجرِ

    أسأل هنا عن ( مستهامٌ ) لماذا جاءت مرفوعةً هنا وهي كما أرى صفة تتبع شفيق وشفيف ؟؟

    ....

    وحتى تغشّتني سماد يرهُ الكُــــدْرِِ

    الكدر هي صفة لـ ( سمادير ) فكيف جاءت مجرورة بالكسرة وسمادير كانت مرفوعة ..؟؟

    ...........

    أخي الكريم

    قصيدتك بديعة وهذا ما دعاني للغوص والتعمق فيها أكثر

    أرجو أن أكون خفيف الظل عندك وتقبل أسئلي المتطفلة لأنني من خلالها أحب أن أتعلم منك ومن الجميع

    تحياتي

    سراب
    الوصول

    زيد خالد علي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    الصورة الرمزية خالد الهواري قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : مصر
    العمر : 47
    المشاركات : 1,820
    المواضيع : 57
    الردود : 1820
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    نص جميل
    امتعتنا به ايها الشاعر
    انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري

  6. #6
    الصورة الرمزية اسماعيل عبيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    الدولة : العراق
    المشاركات : 75
    المواضيع : 6
    الردود : 75
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات

    شكرا لك أخي الغالي
    لأنك أخرجتها الى النور مرة أخرى

    تقديري

  7. #7
    الصورة الرمزية اسماعيل عبيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    الدولة : العراق
    المشاركات : 75
    المواضيع : 6
    الردود : 75
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات


    الأخ الكريم شكرا لك

    تقديري

  8. #8
    الصورة الرمزية اسماعيل عبيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    الدولة : العراق
    المشاركات : 75
    المواضيع : 6
    الردود : 75
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات

    كل الذي اشرت له صحيح

    شكرا لقراءتك الدقيقة فضلا عن ان الاخطاء كانت جلية

    الا ان النص قديما حين كنا نطرب مع النص دون ملاحظة الاخطاء

    وكان قد اسدل الارشيف ستاره عليه

    وظهر الان فتفاجأت به حقا

    شكرا من القلب

  9. #9
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي


    نص يستحق الاهتمام وأعجب كيف طواه الأرشيف ، وأشكر أخي مازن أن أعاده حيا نابضا ليأخذ حقه من التقدير والحفاوة.

    ولعلني أخي الشاعر إسماعيل رأيت العديد مما استوقفني ونص كهذا يستحق أن تعود إليه منقحا وأن تعيد نشره مصوبا.

    كن بخير!

    وهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية اسماعيل عبيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    الدولة : العراق
    المشاركات : 75
    المواضيع : 6
    الردود : 75
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي


    الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
    أخي الكريم ارجو تصحيح الاخطاء التي وردت وفق الآتي
    لو سمحت رجاءا


    الهجرة إلى الذات




    حَملتُ جَوى نفسي وطِفتُ بِأدمعي
    أُفـّتشُ هَلْ لِي مِنْ سَبيلٍ إلى نَصـرِ








    وَسِرتُ بِلا هَديٍ كَسيرِ قُشاشَــةٍ
    تَلقّفُها الأمواجُ في عاصفِ البحــرِ



    تَعِبتُ وَمالِي - غَيرُ صَبريَ - ناصـرٌ
    فَصِرتُ أُذيقُ النفسَ صبراً على صـبرِ


    مَضيتُ كتوماً لا أبوحُ بِمُقلقـــي
    إلى أن تَلقّتني جِبـالٌ مِن الأَســـرِ


    سألتُ أَما في غائرِ العلـــمِ أَن أَرى
    جواباً يُسليني على بَلـوتي البِكـــرِ


    فَرُحتُ أَجوبُ العالمين ِ بِنَظـــرةٍ
    كَؤودٍ جلا فيها كثيرٌ مِن العســــرِ


    وَهِمْتُ أجوبُ الأرضَ في كلِ خطوةٍ
    أُنقّبُ عما كانَ في سـالفِ العصـرِ


    نَزَلْتُ بوادي النَخلِ أَبغي طَريدتـي
    وقد رُمْتُ أدناها منالاً مِنَ البَــدرِ


    قَضَيتُ رَبيعَ العُمرِ اَسعى لِجنيهــا
    أَهزُ بِما أُوتيتُ من قُوّةٍ نُكْــــرِ


    فأدركني صيفٌ بَراني هَجـــيرهُ
    فلا فيؤها أَغنى وَلمَْ أََحظَ بالتمـــرِ


    وكنتُ أُمنّي النفسَ في حكمةِ الورى
    أُمحصُ ماذا قال زيدٌ من الفكـــرِ


    وماذا رأى عَمْرواً لتفنيدِ زَيدنـــا
    وما ردَّ زيدٌ للنكايةِ في عَمــــرِو


    فزادت رؤاهم وهنَ عَقلي وحَيرتي
    فياليتني لم أقرأَ الأمسَ من سطــــرِ


    أَخاطوا جَلابيباً لهَم في مقامهــم
    فَهل يا تُرى ألقى قميصاً على قـَدْري


    بحثت لِمقياسي رِداءً فَلمْ أَجـــدْ
    فساءلت آبائي أما ليَ من ستَــــرِ


    وردَّ صَدى صَوتٍ خَفيٍّ جَهِلتَــهُ
    أترغبُ حقاً فيهِ أَم أَنــتَ لا تدري


    هنُا عُدتُ أَدراجي فَحدّدتُ وِجهتي
    وقُلتُ سَيفضي الليلُ حتماً الى فَجـرِ


    فَمزّقتُ مِيراثي وأسمي وصورتــي
    وأبطلتُ آياتي فَأُخْرُجْتُ مِنْ قَسْـري


    شَطبتُ على الآثار طُرا فهالنـي = بأني وإياها سجينانِ في قصــــرِ


    فَلما تَجافينا سَكرتُ بِوَحدتــي
    وقدْ بُتُّ نَشواناً كمَن دِيفَ في خمـرِ


    أَراني - قَديمُ الشوقِ- لهفةَ عاشقٍ
    شَفيقٍ شَفيفٍ مستهامٍ مِنَ الهــجرِ


    سؤالي عميقٌ رَغم أَنَّ قَوامَــهُ
    بَسيطٌ ولكني عَييتُ مِنَ الأمــــرِ


    ِلذاكَ قَصَدّتُ النفسَ كي ما أَسومها
    بأسوءِ أَنواعِ العذابِ لما يجــــري


    ولكنْ وَجدّتُ النفسَ تفتحُ بابهـا
    إليّ وتَرميني بأشراكِهـا الحُمـــرِ


    تَمكّنتُ مِنها تارةً وتَمكّنـــتْ
    مِراراًً ولكني شَددّتُ لهـــا أَزري


    سُيوفيَ فيها لحظةٌ من تأمـــلٍ
    وأنصارها كثرٌ فياسطـوةَ الكُـــثرِ


    َيلُوحُ بَصيصٌ مُسفرٌ عِندَ هَزمِهـا
    وأَغفُلُ ،أَلقاني قَريباً مِنَ الكُفــــرِ


    وأَذكرُ إذْ لاشيء غَيريَ مُنقِــذٌ
    فأَشحذُ بالذكرى قِوايَ الى اليســرِ


    لعلّي أبلُّ الشّوقَ أو أُدرِكَ الِلقـا
    وإِنّي لتَـوّاقٌ الى ذلك الخـُـــدرِ


    فآليتُ إلّا أن أطالَ حقيقتـــي
    فأحيى ،وفي ذا قد عقدّتُ لها إِصــريِ


    فَرُحتُ أُعرِّي النفسَ من زَيفِ كيدِها
    وكشفِ الذي قدْ كانَ ضرباً من المكـرِ


    وإني شَرِبْتُ القهرَ حتى لَفِظـتَـهُ
    وحتى توسمتُ النجاتين بالطهــــر


    وحتى أذا ضاقتْ وضِقتُ بِردعهـا
    وكُنّا كما ليثينِ في ساحةٍ قَفْــــرِ


    أتاني صدى صَوتي القديمِ مُـؤازراً
    حنانيك يامنْ ماجزعتَ من القَــهرِ


    فأَثلَجَ ليْ صَدري بِنورِ عَبـــيرهِ
    وطِلتُ غمامَ العِشْقِ حتى غدا مُهـري


    هنالك ظِنّْ ماكانَ خيراً ولا تَسَلْ ،
    حيَـِيتُ بمَِوتِ السِرِّ في غائرِ الصــدرِ







صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. الهجرة إلى مكة \3
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 33
    آخر مشاركة: 06-05-2014, 07:12 PM
  2. (( فِـــكَــــاكُ الــقَــاعِــــدِيْـــــنَ..)) > الهجرة إلى الله تعالى،
    بواسطة نعيمه الهاشمي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 19-03-2010, 01:29 PM
  3. الحنين إلى الهجرة النبوية ..
    بواسطة عبد الله الزعابي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-02-2010, 07:52 PM
  4. الهجرة إلى الذات
    بواسطة اسماعيل عبيد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 19-10-2008, 02:12 PM
  5. الهجرة السرية
    بواسطة بن عمر غاني في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-01-2004, 07:33 PM