الكريمة
مرشدة جاويش
وهل للوجع من نهاية في مدننا
لقد أدمنا الوجع وأصبحنا ننثره شعرا ونثرا
بوحا وصمتا , صراحة وانزياحا , سرا وعلانية
ومن هنا نبعت كلامتك الموجعة المتو جعة
رغم انها تحكي قصة الشعب الذي ينبلج من السديم حيث تقولين
نحن انبلاج الفجر
من شفة السديم
ومن برازخ لاترى
هل أدركوا
أن الدماء تدق باب العاصفة
وتضئ ليل الخائبين
ومن مشوا
في صمتهم ونعاسهم
ماكان نبض يستوي
قصيدة لا اروع في نسجها وموضوعها وطريقة المعالجة الذكية
ولا اريد ان اقتبس منها فموضوعها متكامل
ورؤيتها تحكي الحدث بعيون المتعبين
والإصرار يشدهم الى السمو والعلا
وتحقيق اهدافهم
شكرا لك