الحريةُ "ق ق ج"
سَدوا فَمي برصْاصات ِ المُوت ِ
وقالوا تَحدَثْ...أنتَ حرٌ...
سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الحريةُ "ق ق ج"
سَدوا فَمي برصْاصات ِ المُوت ِ
وقالوا تَحدَثْ...أنتَ حرٌ...
ما أقساها من حرية ... وما أتعسنا بها
ومضة أدبية معبرة اختزلت العبودية في ثمان كلمات وكان العنوان ساخرا متمردا على الذل
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
-----------
لستُ أدري لمَ خطر لي فقرأتُها من الشمال لليمين .. ( أنت حر .. تحدّثْ ، ثم سدّو فمي برصاصات الموت ! )
تخيّلتُ أولئك السدنة والطواغيت وقدْ هيّأوا أسلحتهم ولقّموها ثم قالوا للمواطن الإنسان : تكلم فأنت حرّ ، ثم
انهمرت رصاصاتهم تملأ فمه موتاً عند نطقه بأول حرف !!
لقطة مكثفة جداً بقوة واقتدار ، للاستبداد المقيت في شرق المتوسط !!
دمتَ بخير وإبداع أخي الأكرم ، الأديب شينوار
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قصةٌ معبرةٌ تصفُ واقعنا في العالمِ العربيّ للأسف ..
أبدعت بالوصف
دمت بألق
تحياتي
استاذ شينوار ابراهيم
أسعدك الله
نص جميل مكثف يعكس حالة تعمّ أرجاء الشرق
بشكل عام..
دمت بكل توفيق
الأديبة العزيزة آمال المصري
كل الاجلال والاحترام لنور مروروكم الذي اضاء مساحتي....
دمت متالقة
اخوكم
شينوار ابراهيم
جذوة قوة وعميقة
شكرا لك اهي
بوركت
تكثيف .. راق لي هذا الاسلوب ..
الإنسان : موقف