دموعه كلمات تسيل على ورقة الألم
آهاته صفحات أحلام رمادية.
... تدغدغه يد الحب الموؤود، ويواسيه الأمل.
لكنه دفن ابتسامته عميقا..
ووقف على عتبة النسيان يبحث عن مساحة للفرح
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
دموعه كلمات تسيل على ورقة الألم
آهاته صفحات أحلام رمادية.
... تدغدغه يد الحب الموؤود، ويواسيه الأمل.
لكنه دفن ابتسامته عميقا..
ووقف على عتبة النسيان يبحث عن مساحة للفرح
عندما يطلق القلب زفرة لأنه مر بتجربة حب قاسية
لم يجن منها سوى الألم والآهات ..
ولكنه لا يستسلم بل يحاول الإغتسال في بحر النسيان
للبحث عن الفرح من جديد.
ومضة شاعرية قوية المعني والمبني وأعجبتني
سلم مداد قلمك.
هو الوجع المرسوم على بداياته والنافذ الى نهاياته
ما زال الجرح داميا
مودتي
قد تكون مساحات الفرح قليلة ومدفونة بين أكوام من الحزن، لكن الجميل أن نبحث عنها دائما كي لا يفترسنا وحش الحزن
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ووقف على عتبة النسيان يبحث عن مساحة للفرح
فليمسح قدمه من الحزن على عتبة النسيان ويغلق الباب خلفه
ومضة شفيفة
دمت بخير
مودتي وتقديري
لا زال هناك متسع للأمل
رغم قتامة الحياة ننتظر بصيص نور
وسيأتي نعم سيأتي
فان مع العسر يسرا
سلم نبض حرفك الراقي
بين الفرح والترح تتقلب الحياة وأحرى بالمرء أن لا يفرط ولا يفرط!
جعل الله كل الأيام أفراحا وأبعد الحزن والوجع عن الجميع!
تقديري