(تبسم البدر في ليلي فأيقظني)

تبسم البدر في ليلي فأيقظني
من غفوة الموت كي أحكي له الوجعا

فصرت أهذي له عن كل حاصلةٍ
من أول الحزن حتى نده رجعا

من غيبة الأمس في ديباجة عبست
قرناً من الصمت ما رقت لمن فجعا

فازّاحم الحزن في عينيه واضطربت
تلك الرواكد حتى خلته وقعا

يا صاحب الليل والأيام تجمعنا
حينا من الدهر لا تمطرْ لمن منعا

عرج الى الأرض حيث الأمس أجمله
وافرش بساطاً ورتل آية ودعا

واعلم بأني على قيثارةٍ عزفت
على صداها تناهى الامس فانقطعا

رائع جداً أستاذي الكريم عبد الله بن عبد الرحمن

قصيدة ثرية بالمعاني المؤثرة والصور البديعة

بوركت والمداد

خالص التحية والتقدير

حوار جميل مع البدر ومعاني لطيفة.
" حيناً من الدهر لا تمطرْ لمن منعا"
استشكل المراد ، سيما وأنك استعملت لا الناهية .
تقديري .

رائع جداً أستاذي الكريم عبد الله بن عبد الرحمن

قصيدة ثرية بالمعاني المؤثرة والصور البديعة

بوركت والمداد

خالص التحية والتقدير

شكرا لأنك كنت هنا بارك الله فيك وتشرفت بالمرور الجميل.............................

وقد كانت هذه المسامرة مع البدر رائعة !

أنا لا أسميها هذيانًا ،بل بيانًا لواقع حالة وجدانية
أجدت في طرحها بقافية جميلة.

دمت مبدعًا.

محبتي وتقديري.

طوبى لبدر تبسم في ليلك فألهمك نفث الجمال وجاد علينا من سائغ حرفك بروعة هذا الانثيال

فصرت أهذي له عن كل حاصلةٍ
من أول الحزن حتى نده رجعا
ما اجمل الصورة هنا تجعله بلسما للحزن تبثه ما بك فيحملك لنده

من غيبة الأمس في ديباجة عبست
قرناً من الصمت ما رقت لمن فجعا
قرون من الصمت تعتقل الحروف حين يزيد الوجع فتجف القريحة ويخرس البوح

عرج الى الأرض حيث الأمس أجمله
وافرش بساطاً ورتل آية ودعا
ما موقع ودعا هنا شاعرنا لتستحق النصب
أليست ودعِ ؟!



دمت وروعة الهطول
لا حرمك البهاء

تحاياي

حوار جميل مع البدر ومعاني لطيفة.
" حيناً من الدهر لا تمطرْ لمن منعا"
استشكل المراد ، سيما وأنك استعملت لا الناهية .
تقديري .

شكرا لك اخي الحبيب انما اردت القول بأن لا يمطر بالضوء لمن منع الوصال

بارك الله فيك سيدي

جميل وأحسنت
ورربما مع مداومة مناجاة البدر
سنرى بث ونجوى في صور أخرى
وحكايات تترى
خالص ودي وتقديري

بهي ما جاد به الوجدان

دعائي و شكري

محبتي و تقديري

وقد كانت هذه المسامرة مع البدر رائعة !

أنا لا أسميها هذيانًا ،بل بيانًا لواقع حالة وجدانية
أجدت في طرحها بقافية جميلة.

دمت مبدعًا.

محبتي وتقديري.

أخي العزيز هاشم الناشري شكرا لك على المرور والتعليق مما زادني شرفا وتيها بارك الله فيك

شكرا شكرا شكرا