وقف يرتجف من شدّة البرد جرّاء المياه الراكدة تحت قدميه، تذكر ما وقع لابن يعقوب، فانتظر من ينقده،
بعد أن جَنَّ الليل و ترسب الماء، أدرك أن لا ملاذ له غير قرار البئر .
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
وقف يرتجف من شدّة البرد جرّاء المياه الراكدة تحت قدميه، تذكر ما وقع لابن يعقوب، فانتظر من ينقده،
بعد أن جَنَّ الليل و ترسب الماء، أدرك أن لا ملاذ له غير قرار البئر .
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
=مصطفى الصالح;ربما قصدك ينقذه وليس ينقده
المعجزات لا تحدث دائما...
لم أفهم كيف ترسب الماء!
الفكرة جميلة وأنيقة تدل على ضرورة العيش في الواقع والبعد عن الوهم
صياغة مكثفة بجدارة
كل التقدير
الفاضل "مصطفى الصالح" نعم هي ينقذه
و المعجزات لا تحدث دائما
شكرا لمرورك العطر
تقبل تحياتي مع باقة ياسمين
مودتي
التّاريخ والمجد لن يُستعادا إلا إذا صعدنا و"تسلّقنا" بأنفسنا إليهما، فإمّا القرار أو ..القرار..
.
نص مدهش مثير للتّأويل، واقعيٌ طرحه، عميقٌ استدعاؤه القرآني، وذكيٌ لعبُهُ على كلمة "قرار"، التي تعني العزم، وتعني أيضا القعر..
.
شكرا لألقك القاص القيصر يحظيه.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
كان في خضم الماء الراكد .. لكن سكونه وجموده جعله يعاني من البرد..
وكان الملاذ الأخير بالنسبة اليه قعر البئر لينتظر من ينتشله في توظيف لقصة يوسف عليه السلام حينما كان بلا حيلة وهو غلام..
ومضة صيغت ببراعة ويتبقى لدى القارئ ما يستنتجه من المضمون.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وأين هو "ذاته" من كل هذا؟؟
لماذا ينتظر ويركن الى من سيأتي لينقذه
الفعل السلبي دائما يقود الى البئرلأنه لم يحاول ولو مجرد محاولة ان ينتشل نفسه
شكرا لك
اليأس يقتل صاحبه
انتظار المعجزة ليس الحل
ومضة عميقة و لها ابواب كثيرة
دام التجدد
مودتي وتقديري