كيف أشرح لك مايجري ؟!

كيف أشرح لك مايجري ؟!
أختلقُ أسباباً لكي لا أكتب عن الكراهية فيخذلني
لكي لا أكتب عن الغربة فيخنقني الوطن ؟!
كيف أشرح لك وأنا لم أفهم بعد ؟!
ما حدث حدث يا عزيزي ،
ما يؤلم هو ما لم يحدُث ،،
ما كان ينبغي أن يحدث ..
وما لن يحدث ربما
فكيف أشرح لك ؟!
وكيف أنجو من كل هذا الأمل الذي صار قيداً ؟!
أرسل الجهل إلينا رجاله هذه المرة
ينشرون الأمن والخوف ...
الله والكراهية ,,,
الوطنية والعماله ...
و الظلام ؟!
أرسلهم بوجوهٍ عابسة وقلوبٍ لا تفقه الصُبح
ليعلمونا كيف نصحوا ؟!
كيف نستيقظ وكيف نعبد الرب ؟!
أرسلهم وحتى عقارب الساعة تسأل من أي عصرٍ خرجوا ؟!

نص يحمل الكثير ، لكنه مرتبك في تنسيق فكرته بين تقديم وتأخير .. حبذا يكون الإستفهام مشبع بالإسلوب الأدبي لعل المتلقي يستدرج فكرة النص ضمن تلك التساؤلات ...




بوركتم .

أستاذنا الفاضل خليل حلاوجي
الفكرة باكملها مرتبكة
تعمدتُ أن لا أعيد صياغته
كما لم نُعِد صياغة صباحاتنا ؟!
شكراً لقلبك
لا حرمنا الله نصائحكم

أرسل الجهل إلينا رجاله هذه المرة
ينشرون الأمن والخوف ...
الله والكراهية ,,,
الوطنية والعماله ...
و الظلام ؟!
أرسلهم بوجوهٍ عابسة وقلوبٍ لا تفقه الصُبح
ليعلمونا كيف نصحوا ؟!
كيف نستيقظ وكيف نعبد الرب ؟!
أرسلهم وحتى عقارب الساعة تسأل من أي عصرٍ خرجوا ؟!

السلام عليكم
لا أريد أن أتكلم,, ولكن الأكثرية فينا يحبذون الماضي, ويستحضرون زمنا ولى ,ويتعاتبون ويتقارعون ويتصارعون على أمور فاتت منذ قرون ,
وعلى أشخاص عظماء كانوا أم غير عظماء ,((هم الآن عند الله)) ,ينسجون حولهم قصصا وأساطير وحكايات كلها تقريبا من الخيال المريض ويمتلئون حقدا ,
ويغمضون الطرف عن الحاضر والمستقبل ومصائبه ,
طبعا الكل مشغول بما سلف ,ويا ليته البارحة ,بل من قرون وقرون وقرون ,
الكل يترك جوهر الدين الحقيقي ويتشبث بأذياله ,وأذياله كثيرة ومتنوعة ,وليست ذات أهمية كبرى .
نعم كيف نصحوا,, وعلى وجه من ؟؟؟
شكرا لك أخي
ماسة

أهلاً بِكِ ماسه
فاطمة عبدالقادر
سُعِدتُ بمرورك

ربما فقدنا الطريق الى ذاتنا لذا احتلها الأخرون
فكيف أشرح لك ذلك
نثرية فاضت من وجع
كل التقدير

أمتناني وخالص الود لأرواحكم
تشكُرات تليق

أشباح مدسوسة قلبت الحقائق وأعمت البصائر
هناك بعض الغموض والتّناقض في التّساؤلات
بوركت
تقديري وتحيّتي

كاتب ذو أسلوب متميز
تعليقات الإخوة جديرة بالاهتمام

استعمال لفظ الجلالة لم يكن في سياق يليق به ، فيما أرى .

تقديري وتحيتي

أرسل الجهل إلينا رجاله هذه المرة
ينشرون الأمن والخوف ...
الله والكراهية ,,,
الوطنية والعماله ...
و الظلام ؟!
أرسلهم بوجوهٍ عابسة وقلوبٍ لا تفقه الصُبح
ليعلمونا كيف نصحوا ؟!
كيف نستيقظ وكيف نعبد الرب ؟!

تساؤلات مشروعة بحس نبضت به الحروف
غير أنها أدبيا احتاجت اشتغالا لتداني المحمول، فالنصوص تحمل الحس والفكرة ولا تلبس أسمالها


دمت بخير

تحاياي