أبدا لن ينالوا

أبدا لن ينالوا


سكن الزمان عن المسير كأنما
دق في أركانه موتانا
وملامح الأيام صارت ساكنا
يحلوا له السكني مع الماضي مع الأحزانا
وبراعم الآلام تنموا مزلزلة
تكسر الأفراح وتدمي هوانا
والجلاد واقف مترقبا
صدور الحكم في لقيانا
وعيوننا ترتجف خائفة
هل يعُدم الحب في وجدانا
أبدا لن ينالوا لحظة
تبتعد فيها أنفاسنا أو روحانا

يا نصيبي طول الزمان
هل البسمة فارقت لقيانا ؟
يا أنيسي في وحدتي
هل اللهفة غابت عن سمانا ؟
يا سعادتي في غربتي
فليرسموا الحب من اسمانا
فإذا ما غبتِ عني لحظة
تحرق الأكوان من شوقانا
وإذا التقينا في ساعة
ترقص الجبال من نبض قلبانا
يا زهرتي يا فرحتي
يا بسمتي يا كل دنيانا
أنتِ السعادة أنتِ ألهنا
أنتِ بلسمي أنتِ ألحنانا


بقلمي
ساميــــــ

شكرا ايها الحبيب على ما حملت حروفك من معان
ولك الود الخالص
حاولت يا صديقي ان تجعل منه شبيها للشعر بالقافية واوقعك هذا في اخطاء نحوية
وتركيبات لا تصلحفي اللغة وخصوصا في " لقافية " مثل
من شوقانا
اسمانا وتعني اسمائنا
وجدانا .. وجداننا
الخ
وبما انه في النثر كان الاجدر ان تاتي باللفظة الصحيحة الصالحة للنثر
تقبل مداخلتي ولك الشكر

تقييد الكاتب حرفه المنثور بما يلزم الشعر ولا يلزمه يمنعه من التحليق في فضاء ما يرتقي بالمنثور ويزينه، ويوقعه في عثرات تخنقه ناهيك عن ابتعادها به عن الشكل العربي المعروف للقطعة النثرية المرسلة بأسلوب الفقرة وباستخدام أدوات الربط وعلامات الترقيم تمتينا وتوضيحا لمعاني القول
وقد وقع الكاتب في هذا فضيق على النص وأعثره في غير موقع مثل:

وملامح الأيام صارت ساكنا .. ساكنة
يحلوا له السكني مع الماضي مع الأحزانا .. مع الأحزانِ مجرورة بــ مع
هل يعُدم الحب في وجدانا .. وجداننا
تبتعد فيها أنفاسنا أو روحانا .. أرواحنا
فليرسموا الحب من اسمانا .. أسمائنا
تحرق الأكوان من شوقانا .. أشواقنا
ترقص الجبال من نبض قلبانا .. قلوبنا باعتبار ما تقدم من نحن الجماعة أو قلبينا مجرورة بالإضافة إن كانا اثنين
أنتِ السعادة أنتِ ألهنا .. الهناء
أنتِ بلسمي أنتِ ألحنانا .. ألحان

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

وما بين النبض الشاعري والحس النثري تاهت الحروف وتهت
حلق بحرفك واطلق اجنحة االبوح
بوركت وكل التقدير

شكرا ايها الحبيب على ما حملت حروفك من معان
ولك الود الخالص
حاولت يا صديقي ان تجعل منه شبيها للشعر بالقافية واوقعك هذا في اخطاء نحوية
وتركيبات لا تصلحفي اللغة وخصوصا في " لقافية " مثل
من شوقانا
اسمانا وتعني اسمائنا
وجدانا .. وجداننا
الخ
وبما انه في النثر كان الاجدر ان تاتي باللفظة الصحيحة الصالحة للنثر
تقبل مداخلتي ولك الشكر

شكرا علي توجيهاتك اخي الفاضل

واتمني ان اراعي هذا رغم ضعفي بقواعد اللغه فانني ارتجل ما اشعر به وفقط


بارك الله لك

تقييد الكاتب حرفه المنثور بما يلزم الشعر ولا يلزمه يمنعه من التحليق في فضاء ما يرتقي بالمنثور ويزينه، ويوقعه في عثرات تخنقه ناهيك عن ابتعادها به عن الشكل العربي المعروف للقطعة النثرية المرسلة بأسلوب الفقرة وباستخدام أدوات الربط وعلامات الترقيم تمتينا وتوضيحا لمعاني القول
وقد وقع الكاتب في هذا فضيق على النص وأعثره في غير موقع مثل:

وملامح الأيام صارت ساكنا .. ساكنة
يحلوا له السكني مع الماضي مع الأحزانا .. مع الأحزانِ مجرورة بــ مع
هل يعُدم الحب في وجدانا .. وجداننا
تبتعد فيها أنفاسنا أو روحانا .. أرواحنا
فليرسموا الحب من اسمانا .. أسمائنا
تحرق الأكوان من شوقانا .. أشواقنا
ترقص الجبال من نبض قلبانا .. قلوبنا باعتبار ما تقدم من نحن الجماعة أو قلبينا مجرورة بالإضافة إن كانا اثنين
أنتِ السعادة أنتِ ألهنا .. الهناء
أنتِ بلسمي أنتِ ألحنانا .. ألحان

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

بارك الله لكم

واسعدكم في الدارين

وما بين النبض الشاعري والحس النثري تاهت الحروف وتهت
حلق بحرفك واطلق اجنحة االبوح
بوركت وكل التقدير

اعرف ان في منتداكم عمالقه الادب والدارسون

ولكنني اكتب مشاعري بدون الالتزام ....الا بمشاعري


واعتذر ان كانت ...او كان فيها ما فيها

فيض من المشاعر الصادقة النقية تراقص بين هذه الحروف
وببعض التأني وإتباع الإرشادات سنقرأ لك الأجمل والأكمل
مرحبا بك وبحروفك دائما .
تحياتي وتقديري.