..
صحة
لما أصابني تفاؤل كبير خفت كثيرا على نفسي
قمت من فوري وفتحت التلفاز..
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
..
صحة
لما أصابني تفاؤل كبير خفت كثيرا على نفسي
قمت من فوري وفتحت التلفاز..
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ههههههههه.. هكذا نحن ـ إذا ضحكنا نشعر بالخوف فنقول : الله ما اجعله خير
وكذا هنا خفت من التفائل .. فكان في أخبار التلفزيون ما يعيدك إلى الوضع الطبيعي
ومضة ساخرة طريفة ـ دام ألقك.
أضحك الله سنك أستاذي الفاضل مصطفى صالح ..
أصبحنا نرهب من التفاؤل و نرتكز على واقعنا (الحقيقزيف) المشاهد من خلال شاشة التلفاز ، سلمت يمناك..
دمت بخير و عافية .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
احببت ان ترى مآسي الامة ليذهب الفرح
حرام عليك نفسك هبها بعضا من دفء
فكم هي بحاجة اليه
لا تقتل فرحة وليدة
شكرا لك
اصبحنا نستكثر على أنفسنا الفرح
صدقت
ومضة مؤلمة
بوركت وتقديري
يبدو أنّ التّفاؤل لم يعد له مكان في القلوب!
واقعيّة ورائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي