حدثها طويلا كالابن البار، استحسنت تواضعه وحسن كلامه، فقد كانت تسمع عنه مالم تجده فيه الان، حينما أفصحت له عن السر، انصرف نادما على الوقت الضائع.
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
حدثها طويلا كالابن البار، استحسنت تواضعه وحسن كلامه، فقد كانت تسمع عنه مالم تجده فيه الان، حينما أفصحت له عن السر، انصرف نادما على الوقت الضائع.
التعديل الأخير تم بواسطة رشيد زايزون ; 21-09-2016 الساعة 12:49 AM سبب آخر: تصحيح
هي حملة ريح لا تبقي ولا تذر في قلب كل من شحذوا للطمع همتهم.. فكانوا من النخبة الجوفاء.
الأخ رشيد..
معبرة جدا ومضتك، والحال رياح..
تقديري..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
قراءة سوية وقول معقول، فعلا هؤلاء اجتهدوا من أجل ذواتهم وتناسوا الهدف النبيل الذي يترشحون من أجله. لكني أجدني حائرا عند انطلاق هذه الحملات من تصديق الشعب لمن يتفنن في الكذب عليه، كذب أصبح مشاعا عند كل فترة انتخاب، أسائل نفسي حينها ألم يان للذين غفلوا أن يفيقوا من غفلتهم؟
عند كل ريح انتخاب عربي، تقدم وجوه وتغيب أخرى، ومنها من يعاد صباغةملامح خدماتهامع بعض رتوش..
تستخرج بعض من أموال الشعب الضائع مصيرها، تتحرك عجلة العمل بقوة ظاغطة تخدم الظرف.. في الحقيقة يتحرك كل شيء ابتداء من آلات المطبعة ذات التعاريف المنمقة، مرورا بشباب يجد فرصة شغل مؤقت.. حتى من له حلق جيد الصراخ يعمل، أو رقاصات تنجحن في جلب الأنس لفئات شعب لا تقدم حقها في التصويت إلا بطرب ينسيها خيبة المترشحين السابقين، أو طباخات يقدمن لمن يجدون في فترة الانتخابات أحسن فرصة لتعويض البطون عما فاتها من وجبات دسمة.. وانتهاء بفئات أخرى، ترى الطرب رجعي جدا.. بذلك تحلل المال مقابلا لتصويتها، وتجد فيه خير دليل على أهمية مواطنتها..
تعلن نتائج الناجحين كما هي مدونة سابقا في أجندة أصحاب القرار الأوحد.. يوزع الكناسون لجمع النفايات.. وتبدأ مرحلة أخرى من البناء..
ويستمر الجهل غفلة سيد الموقف..
الأستاذة الفاضلة آمال ، كعادتي مسرور بحضورك البناء وقراءتك الهادفة التي أنارت دلالات النص البسيط الذي ارتفع شأنه بحضورك ، سعيد جدا بتواجدك وأتمنى لك المزيد من الحضور في محاولاتي الكتابية