ليلى والذئاب
على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ليلى والذئاب
على حافة (الشط) وجدوا مغزلها، نعليها، قرطيها، وقلادتها الذهبية، قرأوا لروحها الفاتحة وانصرفوا.
حكى لي ذلك حفيدها وكان يشير الى جانب الشط المقابل.
ومضة معبرة جميلة
دمت مبدعا راقيا
مودتي وتقديري
قصّة مميّزة برمزيّتها وتناصّها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ع ع ع عباس علي العكري