وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.
16108000
دون اذن مني .. وقبل أن آذن لها
وما بينهما دلالات لحدوت ما لا يجب
من سوء تافعتا
شكرا لك
هل هي الشوارد من الأفكار ؟
أحيانا ً تهرب الفكرة من المرء ،ثم تعود في غير وقتها.
ومضة قصصية جميلة أستاذ محسن .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أديبنا المقتدر الاستاذ عبد السلام دغمش ،ما بين صدى الكلمات دائما أجده في قراءتكم وإضاءاتكم الواعية بكل ما يتعلق بكل جنس أدبي .دمت للجمال وفيا سيدي الفاضل
ومضة جميلة !
لا تحتاج إلى إذن حين تعود لأنّ هروبها هو هكذا أيضا
بوركت
تقديري وتحيّتي
خائنة هى أفكارك التي دون إذن منك تسبح في عوالم من حب
لم تألفه عاداتنا ـ ثم تعود إليك توسوس كالشيطان
لتغريك دون أن تأذن لها بما لا تقره .
ومضة جميلة ـ
حرف معبر ورقى في الحس.