يا عاشق المقاومة / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»» حِسانُ الشَّمائل» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»» تـزيـيف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الغصن.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» وجهة نظر» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اسرق تبدع..ولكن اسرق كفنان» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» الرتق في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تنساب منك السطور ... عذبة
وانت أميرها
الإنسان : موقف
الشاعر المبدع مصطفى الجزار
ابن بلدي الجميل المشرق في كل قصيدة
رباااااااه سيدي
كم وهبك الله من جمال!!
أي بوحٍ يمكنني أن أسرده يا مصطفى
لبيان مدى تأثري ، وإعجابي
مشاعرك نهر يتدفق
كلمات جزلة تنم عن شاعر فذ
وإني لأغبط ذاتي أن وفقها القدر
لتقرأ بوحكَ النوري
لن أزيد على تجلياتك سوى سلاماً جلياً
من مصرنا أم الدنيا
لك مني ود لا ينتهي .
ودي ووردي
:
:
انتصار نادر
الأخت المبدعة/ صفاء حجازي
صلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين... آمين.
شكراً لك يا صفاء على مرورك الذي أسعد به دائماً، فمبدعة تحمل حرفاً مثل حرفك هي فخر لكل مبدع أن تمرّ على حرفه.
أما من قال إن القصيدة تفتقد إلى الرمز فله ما قال، ولي ما قلت، ولكل رؤيته ووجهة نظره... أليس كذلك؟
بورك فيك أيتها الأخت الفاضلة.
تقبلي كل احترام وتقدير.
الــــــــــــــــلــــــ ــــــــــــــــه
صح لسانك اخوى
الشاعر الجميل / مصطفى الجزار
معذرة لقدومى متأخرا إلى رحاب قصيدتك التى لا أستطيع أن أوفيها حقها بكل ما أملك من معان
طربت لجرسها الموسيقى الشجى
وتقاسمت الأحزان مع باقى الأصدقاء على حال أمتنا
دمت مبدعا أيها الشاعر الشاعر
أخي الحبيب/ محمد جاد الزغبي
ذكّرتني أخي بأجمل أيام حياتي، تلل الحياة الجامعية التي كنا نلتقي فيها على شواطئ بحور الشعر العذب.
أتمنى أن أراك يا محمد، فهل ييسر الله لنا هذا؟ أرجوه وأدعوه.
شكراً لمرورك أخي الكريم.
وشكراً على حسن ثنائك.
تقبل التحية والحب والتقدير.
فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقد ساكناً
في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرَه
عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي
لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المِحبرَه
وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها
تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه...
قلت سحر البيان بصدق حرف فأبكيت العيون أيها الشاعر الكبير ..
لله درك من أمير للشعر تفخر بك لغة الضاد ..
بوركت أخي الرائع مصطفى الجزار ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//