حِسانُ الشَّمائل» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»» تـزيـيف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الغصن.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» وجهة نظر» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اسرق تبدع..ولكن اسرق كفنان» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» الرتق في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شعلة الإبداع» بقلم احمدالبريد » آخر مشاركة: احمدالبريد »»»»»
راااااائع هذا العزف الجميل
أيها الشاعر المُجيد
قصيدة باذخة وقوية السبك والمعنى
دام ألقك أيها الغرّيد
khaled_alhamd1@
أهلاً و مرحباً بالشاعر المجيد و الحس العلي و الفكر السامق و الأدب الرفيع !
ما أظن الواحة إلا سعيدة بقلم كقلمك و بحرف يحمل نبض حرفك ، فأهلاً بك مرة أخرى .
سؤال على استحياء ؛ لم لم تثبت نقاط التاء المربوطة !
ترحيبي و تقديري .
أختي الكريمة/ حوراء آل بورنو
أولاً: أشكرك على مرورك الكريم، وكلماتك الرقيقة التي لا تنبع إلا من قلب تشرّب بالإبداع وامتلاً به.
ثانياً: سؤالك عن إثبات نقاط التاء المربوطة على كلمات القافية، فالقافية تستلزم هذا، فقافيتي راء مفتوحة بعدَها هاء ساكنة، والمعروف أن التاء المربوطة تنطق تاءً في الوصلِ وهاءً في الوقف، فلم أثبت النقاط لتٌقرأ هاءً ، لا تاءً...... لأنها لو نُطقت تاءً لاختلفت القافية وما توحّدت مع قوافي الهاء الأصلية مثل: "معسكرَهُ، تأسرَهُ، حذَّرَهُ، منبرَهُ، يَرَهُ، نخسرَهُ، لتعبُرَهُ".
هل وضحت الفكرة؟
أشكرك مرة ثانية على مرورك الكريم
دُمتِ أختاً
الشاعر مصطفى الجزار
إن لم تثبّت هذه فماالذي يثبت !
قصيد رائع ونص من أروع ما قرأت فخامة ومعانٍ وبلاغة وتضمينا
وحسن صياغة
لافض فوك
واهلا وسهلا بك في واحتك وبين أحبابك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أخي الحبيب/ سلطان السبهان
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى ثنائك على القصيدة.
ووالله إن جملتك الأولى أسعدتني وأثلجت صدري، لأنني أحسست في بادئ الأمر، عندما علمت أن القصيدة قد ثبتت، أن تثبيت أول عمل لي ما هو إلا مجاملة وتشجيع لا أكثر.
والآن أرى أخاً كريماً مثلك يثني على العمل ويزكّي تثبيته، فجزاك الله كل خير.
ودُمتَ أخاً كريماً