ما أعذب شاعريتك
شاعرنا القدير مصطفى الجزار
قصيدة رآآآآآآآآئعة ، ارتوت معانيها من نهر قريحتك
دمت بهذا السخاء الوارف .
محبتي ، وشديد إعجابي .
يا عاشق المقاومة / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»» حِسانُ الشَّمائل» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: رياض شلال المحمدي »»»»» تـزيـيف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الغصن.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» وجهة نظر» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اسرق تبدع..ولكن اسرق كفنان» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» الرتق في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما أعذب شاعريتك
شاعرنا القدير مصطفى الجزار
قصيدة رآآآآآآآآئعة ، ارتوت معانيها من نهر قريحتك
دمت بهذا السخاء الوارف .
محبتي ، وشديد إعجابي .
هل نَهْرُ عبلةَ تُستباحُ مِياهُهُ
وكلابُ أمريكا تُدنِّس كوثرَه؟!
يا فارسَ البيداءِ.. صِرتَ فريسةً
عبداً ذليلاً أسوداً ما أحقرَه!!
متطرِّفاً.. متخلِّفاً.. ومخالِفاً
نَسَبوا لكَ الإرهابَ.. صِرتَ مُعسكَرَه
عَبْسٌ.. تخلّت عنكَ.. هذا دأبُهم
حُمُرٌ -لَعمرُكَ- كلُّها مستنفِرَه
في الجاهليةِ.. كنتَ وحدكَ قادراً
أن تهزِمَ الجيشَ العظيمَ وتأسِرَه
لن تستطيعَ الآنَ وحدكَ قهرَهُ
فالزحفُ موجٌ.. والقنابلُ ممطرَه
وحصانُكَ العَرَبيُّ ضاعَ صهيلُهُ
بينَ الدويِّ.. وبينَ صرخةِ مُجبَرَه
"هلاّ سألتِ الخيلَ يا ابنةَ مالِكٍ"
كيفَ الصمودُ؟! وأينَ أينَ المقدِرَه؟!
هذا الحصانُ يرى المَدافعَ حولَهُ
متأهِّباتٍ.. والقذائفَ مُشهَرَه
"لو كانَ يدري ما المحاورةُ اشتكى"
ولَصاحَ في وجهِ القطيعِ وحذَّرَه
يا ويحَ عبسٍ.. أسلَمُوا أعداءَهم
مفتاحَ خيمتِهم، ومَدُّوا القنطرَه
فأتى العدوُّ مُسلَّحاً بشقاقِهم
ونفاقِهم، وأقام فيهم منبرَه
ذاقوا وَبَالَ ركوعِهم وخُنوعِهم
فالعيشُ مُرٌّ.. والهزائمُ مُنكَرَه
هذِي يدُ الأوطانِ تجزي أهلَها
مَن يقترفْ في حقّها شرّاً.. يَرَه
لم اجد تعليق يليق الا ان اقول
قصيدة رائعة وشاعر كبير
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ