عن فرق توقيت الحروف» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» تعزية المسؤولين» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المهاجر» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مورد» بقلم د. وسيم ناصر » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» عطايا الدنيا» بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» المؤْنةٌ في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رائـحة العشق» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» توقف لحظــــــــة!!!» بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشطرنج!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قهوة مرة» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الأديب د. سمير العمري
تحية تليق بك
كم هي بديعة هذه القصيدة العصماء
وكم أنت جميل الحرف والكلمة
أشكر لك هذا الشعر الشعر
دمت بسامق الحرف
لك المحبة والتقدير
الأخ الفاضل د سمير العمري الموقر
والله كلمة حق كم مؤلم الغدر
وكم مؤلم التعالي على الأخوة
دمت روحا وقلما وأخا
بحفظ الله ورعايته
سألتك بالذي برأ البرايا = ومن خلق المودة والتجافي
أكل الحرف ينطق باشتعال = يؤججه التجني في القطاف
وكل القول مسكون بصدق = فما فرضته أحكام القوافي
إذا كنتم خذلتم كل هذا = ففيم هو انهمارك يا رُعافيّْ
وما ودق الكرام وما عطاء = يجازى بالاساءة في الخلاف
فخير من مقام في هفاة = كؤوس الموت بالسم الزعاف
دمت لصحبك نبع ماء زلال، يردونه حين ظمأ ويرتدون عنه حين ارتواء
فهذا دأب الأباة الكرام أيها الأمير
يطرق الناس أبوابهم في الملمات وينسونهم في المسرات
حماك الله وواحة الخير من كل شر
حتى عتابك أخي الحبيب بطعم مختلف وأسلوب مائز تغلب فيه مشاعر الحب والوفاء والحلم والحكمة
لذلك كانت قصائدك جميعها بانوراما لو جاز لي التعبير يغرف منها المرء من الشعر والمشاعر واللغة والمتعة والبلاغة والحكمة والفكر القويم النبيل ما شاء له أن يفعل
لكل من خرائدك سحرها وهنا كنتُ في غاية السعادة بقراءة مشبعة لا حاجة لي بعدها اليوم بالشعر
دمت مبدعنا الكبير بخير وصحة وألق لتتحفنا بالمزيد
محبتي وكثير الإعجاب والتقدير
فَإِنْ تَنْسَ الإِسَاءَةَ يَـا فُـؤُادِي
فَلا تَنْسَ الصَدِيقَ وَلا الْمُجَافِـي
وَجُدْ بِالعَفْـوِ إِكْرَامًـا فَإِنِّـا
إِزَارَ العَفْـوِ نَلبـسُ وَالعَفَـافِ
سَنُشْفِي الجرْحَ مِمَّنْ جَارَ فَينَـا
وَفَاءً ، فَالوَفَاءُ بِـهِ انْتِصَافِـي
ايه الكريم الكبير
وانت اهل للعفو والفضل اخي الحبيب
استوحشتك في الله د سمير ابا حسام كيف حالك ايه الحبيب الكريم النبيل
أَلا يَا قَلْبُ لا تَجْزَعْ وتَأْسَفْ=فَإِنَّ اللهَ أَعْلَمُ بِالْخَوَافِي
وَلَسْنَا مَنْ نَجُورُ وَإِنْ ظُلِمْنَا=وَلَسْنَا بِالإِسَاءَةِ مَنْ نُكَافِي
فَإِنْ تَنْسَ الإِسَاءَةَ يَا فُؤُادِي= فَلا تَنْسَ الصَدِيقَ وَلا الْمُجَافِي
وَجُدْ بِالعَفْوِ إِكْرَامًا فَإِنِّا=إِزَارَ العَفْوِ نَلبسُ وَالعَفَافِ
سَنُشْفِي الجرْحَ مِمَّنْ جَارَ فَينَا=وَفَاءً ، فَالوَفَاءُ بِهِ انْتِصَافِي
هذه صفتك
وهذا شعرك
ونحن عرفنا وفاءك وعفوك عندما رأينا ردّك بالعفو على الغدر وبالوفاء لمن يستحقه ومن لا يستحقه
ونحن أيضا عرفنا شعرك الذي لا يكتب مثله أحد
شكرا لك يا أمير الشعر
بوركت