من مثلكِ يا أنتِ؟

ها نسيجُ فستانٍ فاخرٍ تهديه إليها , الصور مفعمة بالجمال قريبة للقلبِ وترتاحُ لحرفك الروح
الأستا وليد ..
دمتَ مبدعًا , حفظك ربي

الأخت المبدعة براءة:
مرور طيب كالعادة بنكهة الإبداع المميزة بارك الله بك ..
تقبلي شكري ومودتي وتقديري

ومن مثلك أيها الرائع ترطب كلماتك الندية ريق صباحنا المتلهف لقهوة الإبداع

أخي الحبي الشاعر الأديب المبدع وليد الرشيد

أعتز بك وبكتاباتك

محبتي الكبيرة وتحيتي

من مثلكِ يا أنتِ؟

من مثلكِ تورقُ بين أناملِ بوحِها الأعوادُ، وتتَّقدُ نوايا الثَّلجِ، ويُخمَدُ سعيرُ السُّكون؟
من مثلكِ تقترفُ همساتُها جاهليةَ العشقِ بلا تردُّدٍ حينَ تئدُ الفكرةَ والحرفَ في رحِمِ دهشَتي كلَّما أصغَيت؟
من مثلكِ يتبرعمُ بينَ شَفتَيها الهديلُ، وتطربُ بينَ أنفاسِها الزقزقاتُ، وينطلقُ في براريها الصَّهيلُ، ويخضرُّ تحتَ وقعِ خُطاها النَّجيل؟
من مثلك تنبعُ من بينِ شفاهِ بسمتِها الأمنياتُ،ويبتهج الليلُ بضمِّ إغفاءتِها، وتشدو على دفءِ وسادتِها الأحلام؟
من مثلكِ تتوقَّفُ اللهفةُ عندَ ناصِيةِ حضورِها منتظرةً نظرةَ الرِّضا لتُطلقَ أنشودةَ الدَّمِ في خدودِ المُتيَّمين؟
من مثلكِ داخلَ أسوارِ عينَيها يرقصُ السِّحرُ، وتحتفلُ الأنوارُ، ويغتَرُّ البريق؟
من مثلكِ نبضُ قلبِها يختزلُ جميعَ ألحانِ الهوى دونَ أن يُخلَّ بإيقاعٍ، أو يفقدَ علامةَ شجن؟
من مثلكِ خلفَ سطورِ أمسِها تحلِّقُ اللحظةُ، ويرسمُ الغدُ آفاقَ لا نهايةَ الجمال؟
من مثلكِ يا أنتِ ؟ وكيفَ لمثلكِ أن تكون ؟؟؟؟!!!!

ممررت بهذا النص الباذخ الفاخر، فشدّني بجماله و سحرني ببهاءه و ألهمني بشاعريته.
تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا الراقي و شاعرنا السامق و بالغ تقديري.

أستاذي الكريم وليد
حرفك المعتّق بالجمال.دائما يتركنا بين يدي الدهشة، نقرأ لك بتمعّن و متعة،
نص رائع .هنيئا لها و هنيئا لنا أن نقرأ هذا الابداع ..
تحياتي و تقديري.

هنيئا لحرف حظي بإعجابك مبدعتنا القديرة صاحبة الإبداعات المتميزة
دمت بخير وألق ولك كل المودة والشكر والتقدير

كلمة رائع أجدها لا تفيك حقك ..
لكن الكثير من الكلمات قد يسلب كلماتك بريقها
لذلك سأكتفي بالتهام الحروف مرة أخرى

الاديب وليد :


دمت بهذه الروعة سيدي
وأتمنى أن أقرأ عشقا جديدا

إلى اللقاء

أما أنا فقد أعجزتني المفردات عن إيجاد صيغة لشكرك أخي الجميل
دمت وسلمت ولك محبتي وكثير تقديري

و من مثلك يورق الحرف من بين يديه جنات من أدب رفيع ،

تلوذ بها الأرواح الهاربة من قفر الرداءة، وصقيع الزيف .

المتألق وليد عارف الرشيد ،

لا حرمنا الله سطوع شمس بوحك المشرقة .

أعتقد أنّ مثيلاتها كُثُر

فحوّاء عالم شديد الغموض لا يكتشفه إلاّ من سلّمته المفاتيح للدّخول

نثيرة بهيّة أستاذنا

مودّتي

فاتن

وأنا أتساءل أيضاً أستاذي : كيف لمثلها أن يكون ؟
التنزه بين رياض حرفك البديع , بلاشك هو متعة وإبحار
لكم تقديري ومحبتي أستاذي الفاضل.

وأنا ابتهجت وحروفي بمرورك أيها الحر الجميل
كن دوما بالقرب وتقبل محبتي وشكري وتقديري

من مثلكِ تورقُ بين أناملِ بوحِها الأعوادُ، وتتَّقدُ نوايا الثَّلجِ، ويُخمَدُ سعيرُ السُّكون؟
من مثلكِ تقترفُ همساتُها جاهليةَ العشقِ بلا تردُّدٍ حينَ تئدُ الفكرةَ والحرفَ في رحِمِ دهشَتي كلَّما أصغَيت؟
من مثلكِ يتبرعمُ بينَ شَفتَيها الهديلُ، وتطربُ بينَ أنفاسِها الزقزقاتُ، وينطلقُ في براريها الصَّهيلُ، ويخضرُّ تحتَ وقعِ

الله ,,الله ,,,الله
هذا النص آية في الروعة
هنا يكمن جمال الأدب الساحر
بكلمات قليلة ,,أوصلت هذة المخلوقة لما يشبه الكمال
وتوجتها مليكة على الإنس والجن
أبدعت أخي العزيز وليد
شكرا لك
ماسة

مرورك البديع أختي ماسة الواحة المبدعة هو الروعة بحد ذاتها
دمت بخير وألق وأسعدك الله ولك مودتي الخالصة وكل الشكر والتقدير

ومن مثلك أيها الرائع ترطب كلماتك الندية ريق صباحنا المتلهف لقهوة الإبداع

أخي الحبي الشاعر الأديب المبدع وليد الرشيد

أعتز بك وبكتاباتك

محبتي الكبيرة وتحيتي

ما أجملك مبدعا وقارئا وأخا صديقا
دمت يا دكتور بكل هذا الحضور الألق الجميل
محبتي أخلصها وكثير شكري وتقديري