الخَيْمَةُ الغامِدِيَّةُ البَراح،
أشْكُرُ لَكَ غَنِيَّ تَناولكَ فَقِيرَ حَرْفِي!،
الآنَ أقولُ: هُنا (حَيْثُ مَرَّ الغَيم) لِتُوْرِقَ الحُروفُ بَسْمَةً ورِضًا.
شُكْرًا، حتَّى مَطْلَعِ الشُّكْر.
عن فرق توقيت الحروف» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» تعزية المسؤولين» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المهاجر» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مورد» بقلم د. وسيم ناصر » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» عطايا الدنيا» بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» المؤْنةٌ في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رائـحة العشق» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» توقف لحظــــــــة!!!» بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشطرنج!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قهوة مرة» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الخَيْمَةُ الغامِدِيَّةُ البَراح،
أشْكُرُ لَكَ غَنِيَّ تَناولكَ فَقِيرَ حَرْفِي!،
الآنَ أقولُ: هُنا (حَيْثُ مَرَّ الغَيم) لِتُوْرِقَ الحُروفُ بَسْمَةً ورِضًا.
شُكْرًا، حتَّى مَطْلَعِ الشُّكْر.
الشَّاعِرُ البَدَوِيُّ،
شُكْرًا كَثِيرًا، على جَمِيلِ مرورِك، ولَطِيفِ حرْفِك!،
مُمْتَنٌّ.
الخَلِيل الحَلاوجِي الجَمِيل،
لقَد أسَرْتَ، وأنَّى لي ذلِك!،
إنَّما نُحاوِلُ، لا أكْثَر.
دُمْتَ أصِيلًا.
الشَّاعِرُ الفَخْم: الرِّياض،
صباحُكَ أعْمَقُ مِنْ طَلٍّ على وَجَناتِ نَرْجِسَةٍ فاتِنَة، أيُّها المُشْتَعِلُ بالنَّقاء!،
ومحبَّة.
الرَّزَانُ الرَّبيحَة، العَرِبيَّةُ العَالِية،
تُدْرِكِينَ أنَّكِ مِمَّنْ يُفْخَرُ بِهِ ويُفاخَر، مُطْمَئِنٌّ وجِدًّا على حَرْفٍ، مادامَ يسْتَجْلِبُ ذائِقَةً كأنْتِ!،
بساتِينُ شُكْري، وجَداولُ وُدّ.
الشَّاعِرُ الصَّدِيق: الياسِين عبد العَزِيز،.
دُمْتَ نَقِيًّا بَهِيًّا، يُسْعِد صباحاتِك!،
وسماءَ شُكْر
الشَّاعِرُ الحازِمِيُّ: الحُسَين،
إنَّما نُحْنُ السَّواقِي، وأنْتُم العَيْن!،
مُمْتَنٌّ، وكَثِيرًا.
السَّامِي الجَمِيل،
مُمْتَنٌّ لِمُرورِكَ العَمِيق، وحَرْفِكَ الأنِيق!،
محبَّة.
المُتواضِعُ للهِ، د. المُختارُ الخَال،
ومُنْذُ زَمَنٍ لمْ أتلقَ مُجامَلَةً مِنْكَ، أو قُل: تَشْجِيعًا
ثُمَّ، ألا تَرْغَبُ في لَيلَةٍ خَضراءَ ساطِعَة؟!
أنْتَظِرُكَ على أحَرَّ مِنَ الشِّعْر.
محبَّتِي وامْتِنانِي.
حَرْفٌ سَماوِيٌّ،
تَنَزَّلَ دَهْشَةً وُثْقَى;
لِتُؤْمِنَ أُمَّةُ الشُّعَراءِ!
في قَلْبِهِ أسْفارُهُ,
في راحَتَيْهِ المُعْجِزاتُ،
مُزَمَّلًا بِغِناءِ
أسعد الله مساءك أيها الشاعر المتألق ، ما أجمل هذا الحرف!
وما أجمل اقتران الدهشة بالتقى!
إنك مختلف وكفى.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي