هو الشّعر بكامل عنفوانه وقوّته
والصّور بكامل روعتها وألقها
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
أبدعت أخي
مودّتي
عن فرق توقيت الحروف» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» تعزية المسؤولين» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المهاجر» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مورد» بقلم د. وسيم ناصر » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» عطايا الدنيا» بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» المؤْنةٌ في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رائـحة العشق» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» توقف لحظــــــــة!!!» بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشطرنج!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قهوة مرة» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هو الشّعر بكامل عنفوانه وقوّته
والصّور بكامل روعتها وألقها
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
أبدعت أخي
مودّتي
لله درك شاعرا أيها العفيفي ،
قصيدة من الجمال بمكان معنى ومبنى ،
فلله درك ولا فض فوك بحق ،
قصيدة تسللت من سحر هاروت فتنة للقارئين.
أداء جميل وحس أثيل وجرس متماوج بين ارتياد وامتطاء فلا فض فوك مبدعا!
كالأَصْفِياءِ;
طُقوسُهُ عُلْوِيَّةٌ
ما بينَ إظْهارٍ لها وخَفاءِ!
الإظهار يقابله الإخفاء والخفاء يقابله الظهور.
حَرْفٌ سَماوِيٌّ،
تَنَزَّلَ دَهْشَةً وُثْقَى;
لِتُؤْمِنَ أُمَّةُ الشُّعَراءِ!
ولا أحسبها إلا آمنت بحرفك المدهش وموهبتك الوثقى.
تقديري