وجهة نظر» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ★ شِعْرٌ هَالِكٌ ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» الرد على مقال الطلاق من خلال المنظور القرآني» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فضفضة قلب» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» المقاومة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» فاسقٌ من قال حبك منكرْ» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» صمود غزة كصمود بلال رضي الله عنه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» بِكامِلِ أَنَايَ .. إِلَّا قَلِيلًا.!» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قواعد جليلة من كتاب العواصم من القواصم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»»
لن تبدليني شرفةً بنوافذٍ
غسل البكاء زجاجها في مدمعي
وأنا التي هان الوداع عليَّ لم أحمل معي
إلا نوافذَ غُصّةٍ أغلقتُها في أضلعي
دون الجهاتِ الأربعِ
آهٍ عليكِ وكل آهٍ مِقْصَلةْ
أبكي عليكِ وكم بكيتُ ولم أحُلَّ المشكلةْ
هل كان آخر غُصَّةٍ أودعتنيها منزلي؟
أم أن غصّات المنازل في حياتي سلسلةْ؟
الله الله!
وجدانية مؤثرة وحزن دفين يتسلل الخلايا والضلوع في نص أدبي زاهر فلا فض فوك!
كنت هممت بتثبيته إعجابا فوجدت الحبيب أبا الأمين قد سبقني إليه بذائقته الراقية.
تقديري
ومن المعاناة تنبجس العيون مشاعرًا وأحاسيسًا وآيات معاني تبهر القلوب
وتستفز مكامن الشجن والوجع على مآل الوطن ومجريات المحن وذكريات المدن ،
بوركت وسلمت ، وليت الدموع تجدي لكانت مساربها تطوف الأحياء والدروب ، فرّج الله
بلطفه عن جميع المهمومين الصابرين بما شاء وكيف شاء ، تحيتي وتقديري وواسع الثناء .
الله الله الله
قصيدة راااائعة بكل المقاييس
★
آهٍ عليكِ وكل آهٍ مِقْصَلةْ
أبكي عليكِ وكم بكيتُ ولم أحُلَّ المشكلةْ
هل كان آخر غُصَّةٍ أودعتنيها منزلي؟
أم أن غصّات المنازل في حياتي سلسلةْ؟
7
أخطأتُ إني كلما أخطأتُ أستبق البكاءَ لكي ترى
أسفي يواريني الثرى
والآن لا دمعي تجاوبَ كي تَحُنَّ ولا جرى
لم تكسري لي خاطري يا غربةٌ
قد كان قبلَكِ خاطري منكسِرا
★
فقرتان قاتلتان فيهما كل الوجع
ربنا يحفظك من الأوجاع والهموم
ويجعلك من السعداء في الدنيا والآخرة
تحيتي وخالص مودتي
قصيدة رائعة مثقلة بالهم والوجع
دمت بألق الحرف شاعرة رائعة متميزة
مودتي وتقديري
اعلمُ أنني لم اكن لادراك النبض في قلب هذه الحروف لولا ساعةُ الحزن التي قرأتها فيها ...
فيها مافيها من دمعِ الشهباء أم الإباء ..
لها لحنٌ ذارف الطرف مخضل الوجن ...
رفع الله عنك الهم والحزن ...
سلمت يمينك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا