شكراً للاخت سحر الليالى لأنها قد ذكرتنى بمواضيعها الخارقة للعادة بقصيدة جميلة لها شأن خاص ومعجزةٍ خاصة بى من قبل الله تعالى وأشكره وأحمده على نعمة الاسلام


قالوا أنـّك ... الله ُ

وأقول أنا ، كما قال محمّدا

فمن منـّا أصابَ ؟؟؟ ومن منـّا

عارى ، مِن الحقّ المُبين تجرّدا

قالوا

وقلنا

وعلى الطريق ، نعود نحن مجدّدا

فمن منـّا أصابَ ؟؟؟ ومن منـّا

عارى ، مِن الحقّ المُبين تجرّدا

أيـّها المسيحْ

إن كنت كما قالوا

فلِما تركت محمّداً

على الحقّ مؤيـّدا ؟؟؟

نعم تركت ، مدّعون مِن قبلْ

لكن...

وحدهُ ، فى حقـّك ، من مدّدا

تركتهُ يتحداك

يخوض فى ذ ُرى عـُلاك

قال فى أدنى الارض ِ...

سيغلبونْ

وغلبوا

قال فى الجودى ...

يجدونْ

ووجدوا

كم قال ، ولم تسْطعَ يوماً

تخالفهُ

أيـّها المسيحْ

لِما لمْ تخالفْ ؟؟؟

وبيديك المستقبلْ

بيديك المنهى

يديك ذاك المبتدا

فلِما تركت محمّداً

على الحقّ مؤيـّدا ؟؟؟

تساعدهُ على الكفر ِ ...

أم أنكَ ...

وحدكْ ، بضعفكَ مُفردا

إن كُنت تساعدهُ

فلن يكن ، لك دينونتة ٌ عندى

وإن كُنت ضعيفاً

فهنيئاً لى بدين محمّدا




**
طبعا عدلت الكثير بالقصيدة لتكون أكثر وزناً فلقد كانت تتسم بالبدائية حين كتبتها وبالطبع تركت البيت الاخير دون وزن تركته كما هو وبالنسبة لكلمة ( لمْ ) لستُ أدرى موقفها لكن ما أعلمه أنه تحذف الاف فقط عند وجود ساكن يعدها

**

فى اليوم الثانى بعد كتابتى للقصيدة وأمام عينى وانا ُأراجع القصيدة وجدت ذاك الرد بالخط الكبير وباللون الاحمر وطبعا لا أطلب من أحد تصديقى فهى معجزة خاصة لى والحمد الله على نعمة الاسلام


هنيئاً لك بدين محمدا