بورك فوك

نظمت هذه الأبيات في عجالة فلا تحسبوها عليّ شعرا انما هي كلمات للتشجيع على التداخل عموما وربما كانت شعرا ,,,من يدري؟!

بورك فوكْ...
لا ...أرجوكْ .
ليس لديك من التعليق سوى لفظين ْ !!

بورك فوكْ !!

لا... أرجوكْ

اكتب ما يرجوه أخوك ْ

شارك ْ .دققْ في التعليقْ
واكتب ما بالنصِّ يليقْْ

تعِب أخوكْ

بات الليل لينظم شعرَا
حتى صاح هناك الديكْ

ثم تجيء ببورك فوكْ!!

راح ليجمع فيه الدرّا
حتى يصهر منه سبيك

ثم تجيء ببورك فوك!!

ليس كذلك ظني فيكْ
شارك وادخل وابذل جهدا
ثم اختمه ببورك فوك ْ
علق حقق واكتب ردا
طيب فيه شعور أخيكْ
أعرف أنك لست بخيلْ
وحديث النقاد طويلْ

اخي الشاعر محمد أبو كشك..
دعوة طيبة ، وكانت قد طرحت من قبل ، ولا بأس من التذكير بها .
وأتفق معك في أن النقد و التحليل يثري النص و يفيد صاحبه ويضفي جواً من الحيوية ..
لكن النقد والتحليل يتوقف على القارئ - ليس الزائر طبعاً بل العضو الذي يمر على النص .. فإن كان يملك الملاحظة والنصيحة لأخيه فلا يعذر إن كتمها .
لكننا نمرّ على بعض النصوص فلا نجد فيها - بحسب ما نملكه من معرفة - لا نجد فيها ملاحظة .. و حينئذٍ نقول لصاحب النص : بورك فيك وهي الدارجة ، أو : بورك فوك إن كانت من الأسماء الخمسة.
قصيدة طيبة شاعرنا .. قرأتها على الخبب ، تمنيت أن يكون المقطع المكرر " بورك فيك " وليس " بورك فوك " .. والثاني جائز نحويا لكن الأول يوافق الإيقاع .. والأمر إليك .
ولا أملك بعد ذلك إلا أن أقول : بورك فيك !
محبتي .

بورك فوك ..وبورك فيك اخي استاذ عبد السلام

طبعا كلامك جميل جدا وانا فقط استفز القوم للتفاعل


ولو قال احدهم لفظة واحدة كتعليق ففيها الكفاية

انما فقط اتمنى منهم اكبر واكبر من مجرد تعليق صغير

ولكن بورك فوك تكفي طبعا ونعم التعبير
وجزى الله من يقولها خيرا وسلام عليه

اذن فقط هي ابيات للتشجيع على تفاعل اكبر


وبورك فيك اخي

تعليقٌ لو قالَ هلا
أو جاء برمزٍ يهديكْ
أو حرفٍ أو حرفينِ ثلاثةْ
حتّى لو جاء ببوركَ فيكْ
تبقى أفضلَ من أن يمشي من غير كلامٍ أم هذا يرضيك؟!

نعم .طبعا..
لا نختلف على ان المرور ولو بسمايل يكفي كتحية

ولكن ليس مقصدي هذا

مقصدي التفاعل الايجابي خاصة وان معظم الناس هنا متمكنون ..
انا اتحدث عن صفوة الكتاب يا جماعة في العالم العربي ...
لا اقنع بلفظتين بل يرضيي صفحتين من صفوة الشعراء العرب

بورك فوك ( ههههههههههه )

التفاعل الإيجابي غير التقليدي يعطي النص قيمة تليق به ،
النصوص بحاجة إلى عملية مكملة لم تكتب إلا من أجلها و هي عملية القراءة والمشاركة في الإنتاجية التي من خلالها يعرف صاحب النص مدى
وقع نصه على القارئ و مدى تأثيره فيه وتأثره به .
كل ما ذكر يرجع إلى تفاعل القارئ مع النص ذلك التفاعل الذي تتمخض عنه مشاركتة الفعالة و الإيجابية المساعدة في إنتاجية النص وإبراز جمالياته .

فعلًا نحن مقصرون .
تحياتي ، و( بورك فوك )