أُراقصُها وتراقصُني(إلى حبيبتي الشام )

أُراقصُها وتراقصُني
والشوقُ إليها يُناغمني

وعلى أمواجِ ضفائرها
أُسامرُها فتسامرُني

وبسحرِ الكلماتِ أعاتبُها
وببريقِ عينيها تَأسُرُني

سيدتي كَفاني غرقاً
فأمواجُ البحرِ تعانقُني

قَدْ ماجَ البحرُ لي طَرَباً
والمجدّافُ حمداً تزورقَ

كفى مَرساكِ لي وطناً
قد ضاقتْ بي أوطاني

أراقصُها وتُراقصُني
وَحنينُ العودةِ يراودُني

يا أغلى وطناً لي في الدنيا
دمشقُ نَبضي وَوجداني

قَدْ شمّرتْ الشامُ عن ساعدِها
فبانَ اللؤلؤ بالمُرجانِ

أُراقصُها وتراقصُني
والشوقُ إليها يُناغمني

وعلى أمواجِ ضفائرها
أُسامرُها فتسامرُني

وبسحرِ الكلماتِ أعاتبُها
وببريقِ عينيها تَأسُرُني

محمد سمير السحار
15 \01 \2006

قَدْ شمّرتْ الشامُ عن ساعدِها
فبانَ اللؤلؤ بالمُرجانِ

أخي الفاضل م / محمد سمير السحار
هذا والله هو العشق للأوطان .
فكم من معشوق تغني وتراقص طرباً ، لمرور طيف من يعشق .
دمت للوطن ، ودام الوطن بالفؤاد .

قَدْ ماجَ البحرُ لي طَرَباً
والمجدّافُ حمداً تزورقَ
ولكني لم أفهم هذا المعنى المشار إليه .

رويدك ايها الممطر عطرآ
وكأني بي سأولي وجهي شطر تلك الحبيبة
لأنها أيضآ حبيبة روحي وسؤدد عيني
سألوذ بكلي لبعض من نسماتها
سأجوب بذاكرتي لتحملني اليها
عبر تباريح الأمسيات والليالي العطرة
التي اتنفسها حينما آوي إلى أحضانها
واسكن في روضاتها 00

محمد سمير 000
سأغفو هاهنا
لعلي ارفو احلامي
فاتموسق بها من جديد
بحضور 00 بألق شفيف
ارتواء بعد عطش
ورياحين الكلم المسكوب
كما المطر
تشي بربيع بديع


ارق التحايا محملة بأرق الزهور

قَدْ شمّرتْ الشامُ عن ساعدِها
فبانَ اللؤلؤ بالمُرجانِ

أخي الفاضل م / محمد سمير السحار
هذا والله هو العشق للأوطان .
فكم من معشوق تغني وتراقص طرباً ، لمرور طيف من يعشق .
دمت للوطن ، ودام الوطن بالفؤاد .

قَدْ ماجَ البحرُ لي طَرَباً
والمجدّافُ حمداً تزورقَ
ولكني لم أفهم هذا المعنى المشار إليه .

أختي الفاضلة عبلة محمد زقزوق
سرّني مروركِ العاطر ومداخلتكِ الرائعة وأشكركِ عليهما
ما قصدتُ من:
والمجدّاف حمداً تزورقَ
أنَّني أحمد الله أنَّ المجدّاف وهو أداة لتحريك الماء لدفع القارب إلى الأمام قد أصبحَ زورقاً ساعدني على النجاة من الغرق وحملني إلى شاطئ الأمان وهو مرسى بلدي
واعذريني على تأخري في الردود فأنا لا أعود إلا ليلاً من العمل إلى منزلي
مرة أخرى أشكركِ مع خالص تقديري وأطيب أمنياتي
أخوكِ
محمد سمير

اخي العزيز محمد سمير :

أي زهورا قد نثرته هنا ؟؟

أريج صافي من الكلمات

تندي عليها أمطار الحروف

كم هي جميله هذه الكلمات !!

وكم هو أجمل هذا الوفاء والحب للوطن

سلم قلمك ودامت عشيقتك ودمت لحبيبتك الشام

تقبل مني أرق تحيه وأعظم تقدير وخالص إحترامي وتقديري

رويدك ايها الممطر عطرآ
وكأني بي سأولي وجهي شطر تلك الحبيبة
لأنها أيضآ حبيبة روحي وسؤدد عيني
سألوذ بكلي لبعض من نسماتها
سأجوب بذاكرتي لتحملني اليها
عبر تباريح الأمسيات والليالي العطرة
التي اتنفسها حينما آوي إلى أحضانها
واسكن في روضاتها 00

محمد سمير 000
سأغفو هاهنا
لعلي ارفو احلامي
فاتموسق بها من جديد
بحضور 00 بألق شفيف
ارتواء بعد عطش
ورياحين الكلم المسكوب
كما المطر
تشي بربيع بديع


ارق التحايا محملة بأرق الزهور

أختي الكريمة نجمة
ما أجمل أن يجتمع اثنان على حب الوطن
فهذا هو السمو بعينه
لقد بهرَني ردكِ الساحر وما أظنُّ إلا أنّكِ تشربينَ من نفس كأس العشق الذي أشربُ منه
ألا وهو عشق الوطن الغالي
أشكركِ من ريحانة قلبي على هذا المرور العبق
وتقبّلي خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير

من القلب إلى القلب...كلماتك العذبة
وصلتنا بكل شفافية
دام وطنك و
دامت سوريا في عز ورخاء وأمن وأمان

أستاذ محمد السحار..دمت بخير ..
*
*
*

تحية واحة
نـورا

اخي العزيز محمد سمير :

أي زهورا قد نثرته هنا ؟؟

أريج صافي من الكلمات

تندي عليها أمطار الحروف

كم هي جميله هذه الكلمات !!

وكم هو أجمل هذا الوفاء والحب للوطن

سلم قلمك ودامت عشيقتك ودمت لحبيبتك الشام

تقبل مني أرق تحيه وأعظم تقدير وخالص إحترامي وتقديري

أختي الكريمة سحر الليالي
أشكركِ على مروركِ الراقي جداً وكلماتكِ النبيلة
وكم سعدتُ بهذا المرورر العاطر
وسامحوني هذه الأيام على تأخري بالردود وتقصيري لانشغالي الشديد
دمتِ أيتها الأخت النبيلة وسلّمكِ الله عز وجل
مع خالص تقديري وأطيب أمنياتي
أخوكِ
محمد سمير

من القلب إلى القلب...كلماتك العذبة
وصلتنا بكل شفافية
دام وطنك و
دامت سوريا في عز ورخاء وأمن وأمان

أستاذ محمد السحار..دمت بخير ..
*
*
*

تحية واحة
نـورا

أختي الكريمة نورا القحطاني
من أعماق قلبي أشكركِ على مرورك الجميل ومداخلتك النبيلة التي تدلُّ على سمو روحكِ وجمال خلقكِ
سلَمكِ الله وحفظكِ وحفظَ وطنكِ الغالي
وعذراً لتأخري في الرد
مع خالص تقديري وأرق تحياتي وأطيب أمنياتي
أخوكِ
محمد سمير

الأستاذ الفاضل محمد سمير
هل تعرف .. كثير ما تقت لزيارة الشام .. دمشق وأسواقها ومبانيها .. حمص وحماة .. تلك التي اكن لأهلها كل تقدير واجلال .. فلهم بطولات وبطولات .. وكلماتك العذبة التي كانت هنا .. برونقها .. بسلاستها .. بجمالها .. قد جعلتني اشتاق أكثر .. لأن أرى دمشق .. وأرى نصوص لك أخرى .. بهي بك هذا المساء .. تحية لك وتقدير ...
عبدالرحيم فرغلي