بهذا التناقض تعيش مجتمعات ما زالت تتساءل حيرى في سرّ تأخرها عن ركب الحضارة
موجزة، قوية التسديد واضحة الرسالة
دمت بخير أيها الكريم
تحيتي
من هو مالكم اكس » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» الخذلان. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عبث » بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهاية » بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صدفة » بقلم كاملة بدارنه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ملعون يا ليل الشتا "رباعية" » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النطفة فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» حفدة » بقلم يحيى أوهيبة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مَصْيَدَةٌ لِلْجَسَدِ ~ ق.ق.ج » بقلم زينة حداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تهريج
ع ع ع عباس علي العكري
الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
حضورك كله ألق وروعة
مودتي وتقديري
مفارقة لاذعة
جاءت في ومضة خاطفة أوصلت المعنى بعمق
انسان كاذب مخادع
ليتها ادركت هذا حتى لاتقع في فخ خبثه ودناءته
بورك بوحك ونبضك شاعرنا المبدع
وكل الود والورد
صدقت.. هذه صورة من صور التهريج المنافق التي يتقنها عدد من الناس في مجتمعنا اليوم.
لكاتب ياباني ( نسيت اسمه) رواية بعنوان ( الجنازة ) في هذا المعنى..
حيث يقف أقرباء الميت بخشوع عميق لتشييع جثته، في هذه الأثناء تهب ريح عاصف تفتح النوافذ، و تطير الأموال التي أعدوها للقسمة بعد الجنازة.
ترك الجميع ميتهم وحيدا، و انطلقوا خلف الأوراق النقدية!..
لكنه تهريج إبليسي خبيث.
دمت و دام قلمك.
إنها الإزدواجية في أبشع صورها!
ومضة قوية،هادفة بأسلوب ساخر، متهكم أكسب
المفارقة قوتها .
سلم الفكر والقلم .أستاذي الكريم.
تحياااتي وكل التقدير
عرف فاسد وتقاليد إجتماعية بالية ـ يجب الحد من هذه الممارسات التي أهدرت حق المراة في الميراث
الذي أكدت عليه الشريعة الإسلامية في القرآن والسنة.
ومضة قوية الرسالة ـ ناقدة ولاذعة.
الاديبة القديرة فاتن دراوشة
شكرا على بهاء حضورك
تقديري